عاجل الأهرام الكندى تحذر من خبر كاذب بقيام الشرطة المصرية بأعدام ثمانية ضباط من الجيش المصرى
قامت مئات الصفحات الأخوانية بنشر خبر خطير جدا بقيام الشرطة المصرية
بأعدام ثمانية جنود من الجيش المصرى ، بعد الأشتباه فى قيامهم بالتجهيز
لأغتيال أحد قادة الجيش ، ويهدف الأخوان المسلمون من هذه المعلومة التى سوف
ننشرها كما نشرت على صفحاتهم أثارة البلبة والرعب فى قلوب المصريين على
أبنائهم الضباط بالجيش المصرى هذا من ناحية ومن ناحية أخرى أحداث خلافات
كبيرة بين الجيش والشرطة المصرية واليكم المعلومة كما وردت
أكد العميد محمود قطري ضابط الشرطه المستقيل أن ضباط الشرطه اليوم قامو باعدام ثمانية من ضباط الجيش المصري بأمر من قادة الانقلاب دون محاكمة وتم الاعدام بالرصاص في التبه 32 طريق مصر السويس الساعه الثانيه ظهرا بعد الاشتباه في تخطيطهم لاغتيال احد قادة الانقلاب
الضباط الثمانية تم قيامهم في دفاتر احوال القوات المسلحه بمأمورية في العريش وغدا سينشر الجيش في وسائل اعلامه ان ارهابيين قتلو ثمانية ضباط من القوات المسلحه والحقيقه ان قتلهم تم على ايدى ضابطين احدهم من الامن المركزى ويدعى عقيد محمد مطاوع والثانى رائد حامد كروان يعمل بالامن الوطنى.
ونحن نتحمل مسئولية ما نقول وسننشر التفاصيل غدا
وعلى جميع ضباط القوات المسلحه ان يعلمو ان قادة الانقلاب يقومون بتصفية في صفوفهم وان قتلى الجيش الأن بالمئات وما يجري في سيناء ليس الا لادعاء ان القتل يأتى نتيجة العمليات في سيناء.
أكد العميد محمود قطري ضابط الشرطه المستقيل أن ضباط الشرطه اليوم قامو باعدام ثمانية من ضباط الجيش المصري بأمر من قادة الانقلاب دون محاكمة وتم الاعدام بالرصاص في التبه 32 طريق مصر السويس الساعه الثانيه ظهرا بعد الاشتباه في تخطيطهم لاغتيال احد قادة الانقلاب
الضباط الثمانية تم قيامهم في دفاتر احوال القوات المسلحه بمأمورية في العريش وغدا سينشر الجيش في وسائل اعلامه ان ارهابيين قتلو ثمانية ضباط من القوات المسلحه والحقيقه ان قتلهم تم على ايدى ضابطين احدهم من الامن المركزى ويدعى عقيد محمد مطاوع والثانى رائد حامد كروان يعمل بالامن الوطنى.
ونحن نتحمل مسئولية ما نقول وسننشر التفاصيل غدا
وعلى جميع ضباط القوات المسلحه ان يعلمو ان قادة الانقلاب يقومون بتصفية في صفوفهم وان قتلى الجيش الأن بالمئات وما يجري في سيناء ليس الا لادعاء ان القتل يأتى نتيجة العمليات في سيناء.
الأهرام الجديد الكندى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق