الفيس بوك يقارن بين بائعة الفجل في أوكرانيا وملكة جمال مصر!!!
لا توجد امرأة غير جميلة، هكذا يقولون، ولكن ليس كل النساء فاتنات، فمعظمهن عاديات، وبعضهن فاتنات، وليس كل الفاتنات ملكات جمال، فمن بين كل الفاتنات يوجد واحدة فقط هي ملكة الجمال.
وليس عيبا أن لا تكون الفتاة غير فاتنة، وليس عيبا أن لا تكون الفاتنة ملكة جمال، ولكن العيب والمصيبة أن تكون فتاة عادية وتفوز بلفبة ملكة جمال!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
وفي مصر كل شئ ممكن يحصل وقد حصل وفازت سارة أبو فاشا بلقب ملكة جمال مصر، كيف فازت ومن اختارها وعلي أي أساس لا نعرف، وأن كان فوزها يدل علي الفساد المنتشر في مصر حتي في مسابقة تعتبر قيمة أدبية أكثر من أي شئ أخر.
بعد فوز سارة أنطلق المصريين في السخرية، فأبراهيم سعيد مثلا لاعب الأهلي كان صاحب أقسي تعليق، عندما قال “عليها رقبة عايزة قطعها، أما الفيس بوك وتويتر فقد أنفجر سخرية، أحلي ما جاءت به خفة الدم المصرية هو ما صممة أحد المصريين لصورة لبائعة الخضروات في أوكرانيا وصورة لملكة جمال مصر، وقال أن بائعة الفجل في اوكرانيا اكثر جمالا من ملكة جمال مصر.
أعتقد أن بعد الهجوم الضاري علي سارة أبو فاشا، فأن كل الذين أختاروا سارة كملكة جمال وأكيد كان هناك مقابل فرائحة الفساد تفج فجا، فأنهم قد أضروا بها ضررا كبيرا لقد صارت” سارة” مادة للسخرية والضحك والتريقة وستظل لفترة طويلة.
وليس عيبا أن لا تكون الفتاة غير فاتنة، وليس عيبا أن لا تكون الفاتنة ملكة جمال، ولكن العيب والمصيبة أن تكون فتاة عادية وتفوز بلفبة ملكة جمال!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
وفي مصر كل شئ ممكن يحصل وقد حصل وفازت سارة أبو فاشا بلقب ملكة جمال مصر، كيف فازت ومن اختارها وعلي أي أساس لا نعرف، وأن كان فوزها يدل علي الفساد المنتشر في مصر حتي في مسابقة تعتبر قيمة أدبية أكثر من أي شئ أخر.
بعد فوز سارة أنطلق المصريين في السخرية، فأبراهيم سعيد مثلا لاعب الأهلي كان صاحب أقسي تعليق، عندما قال “عليها رقبة عايزة قطعها، أما الفيس بوك وتويتر فقد أنفجر سخرية، أحلي ما جاءت به خفة الدم المصرية هو ما صممة أحد المصريين لصورة لبائعة الخضروات في أوكرانيا وصورة لملكة جمال مصر، وقال أن بائعة الفجل في اوكرانيا اكثر جمالا من ملكة جمال مصر.
أعتقد أن بعد الهجوم الضاري علي سارة أبو فاشا، فأن كل الذين أختاروا سارة كملكة جمال وأكيد كان هناك مقابل فرائحة الفساد تفج فجا، فأنهم قد أضروا بها ضررا كبيرا لقد صارت” سارة” مادة للسخرية والضحك والتريقة وستظل لفترة طويلة.
الأهرام الجديد الكندى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق