فى مفأجاة من العيار الثقيل لا يعرف أحد مدى مصداقيتها قامت الصفحات الأخوانية المنتشرة بكثافة على شبكة التواصل الأجتماعى وفى
وقت واحد بنشر ما يسمى “بالمبادرة الأوربية الأمريكية على حسب ما تدعى هذه
الصفحات للخروج بمصر من الأزمة الراهنه الغريب فى الأمر أن هذه الصفحات
أكدت أنه لا يعرف موعد محدد لتنفيذ هذه المبادرة التى تتكون من عدة نقاط
وهى كالأتى:
أولا- اعادة مرسي للحكم وأعلانه انتخابات رئاسيه مبكرة خلال ٩٠ يوم وأيقاف اصدار اي تشريع او قانون خلال هذة الفترة.
ثانيا – أيقاف كل اشكال المظاهرات والمسيرات مؤيده ومعارضة خلال ال٩٠ يوم حتي انتخاب رئيس واستمرار حاله الطوارئ في البلاد.
ثالثا – يخلي سبيل كل من تم اعتقاله سياسياً من تاريخ ٣ يوليو وحتى تاريخة ويستثني من ذلك اصحاب الجرائم الجنائيه الثابت تورطهم.
رابعا – بقاء مرسي والسيسي ووزير داخليته في مناصبهم حتي انتخاب رئيس وتشكيل حكومة جديدة.
خامسا – اشراف كامل وليس جزئى علي الانتخابات الرئاسيه والبرلمانيه من قبل الاتحاد الاوربي والأفريقي واستبعاد اي تدخل مصري في ادارتها لضمان الحيادية
سادسا – يعتبر الدستورالحالي دستوراً معطلاً يبت في استمراره او تغيره البرلمان الذي سيتم انتخابة مستقبلاً فهو صاحب الحق في قبوله او رده.
وتقول نفس الصفحات بأن الرئيس المعزول محمد مرسى رفض نقطة بقاء السيسي وزير للدفاع ومحمد ابراهيم وزير للداخلية مطالبا بإحالتهم للقضاء بتهمة قتل مئات المصريين أمام الحرس الجمهورى وفى رابعة العدوية وتدعى هذه الصفحات أيضا بأن الفريق السيسى قبل بالمبادرة بعدما عرضت عليه شريطة أن يتم وضع بند بعدم ملاحقته قضائيا فى المستقبل وخروجاً آمنا له ولخمسة من معاونيه.
الجميع أكد بأن هذه المبادرة لا وجود لها وأنها من خيال شباب الأخوان المسلمون وأن الصفحات الأخوانية قامت بنشرها من أجل بث الأمل ورفع الروح المعنوية لشباب التحالف الوطنى لدعم الشرعية من أجل أستمرار تظاهراتهم فى الشارع من أجل تحقيق مزايا يمكن من خلالها الضغط على القيادة السياسية الموجوده الأن للأفراج عن قيادات وشباب الأخوان المسلمون الموجودين بالسجون ولضمان عودتهم الى الحياة السياسية من جديد.
أولا- اعادة مرسي للحكم وأعلانه انتخابات رئاسيه مبكرة خلال ٩٠ يوم وأيقاف اصدار اي تشريع او قانون خلال هذة الفترة.
ثانيا – أيقاف كل اشكال المظاهرات والمسيرات مؤيده ومعارضة خلال ال٩٠ يوم حتي انتخاب رئيس واستمرار حاله الطوارئ في البلاد.
ثالثا – يخلي سبيل كل من تم اعتقاله سياسياً من تاريخ ٣ يوليو وحتى تاريخة ويستثني من ذلك اصحاب الجرائم الجنائيه الثابت تورطهم.
رابعا – بقاء مرسي والسيسي ووزير داخليته في مناصبهم حتي انتخاب رئيس وتشكيل حكومة جديدة.
خامسا – اشراف كامل وليس جزئى علي الانتخابات الرئاسيه والبرلمانيه من قبل الاتحاد الاوربي والأفريقي واستبعاد اي تدخل مصري في ادارتها لضمان الحيادية
سادسا – يعتبر الدستورالحالي دستوراً معطلاً يبت في استمراره او تغيره البرلمان الذي سيتم انتخابة مستقبلاً فهو صاحب الحق في قبوله او رده.
وتقول نفس الصفحات بأن الرئيس المعزول محمد مرسى رفض نقطة بقاء السيسي وزير للدفاع ومحمد ابراهيم وزير للداخلية مطالبا بإحالتهم للقضاء بتهمة قتل مئات المصريين أمام الحرس الجمهورى وفى رابعة العدوية وتدعى هذه الصفحات أيضا بأن الفريق السيسى قبل بالمبادرة بعدما عرضت عليه شريطة أن يتم وضع بند بعدم ملاحقته قضائيا فى المستقبل وخروجاً آمنا له ولخمسة من معاونيه.
الجميع أكد بأن هذه المبادرة لا وجود لها وأنها من خيال شباب الأخوان المسلمون وأن الصفحات الأخوانية قامت بنشرها من أجل بث الأمل ورفع الروح المعنوية لشباب التحالف الوطنى لدعم الشرعية من أجل أستمرار تظاهراتهم فى الشارع من أجل تحقيق مزايا يمكن من خلالها الضغط على القيادة السياسية الموجوده الأن للأفراج عن قيادات وشباب الأخوان المسلمون الموجودين بالسجون ولضمان عودتهم الى الحياة السياسية من جديد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق