تأجيل محاكمة المتهمين بإلقاء الأطفال من عقار سيدى جابر لبعد غد
الإثنين، 3 فبراير 2014 - 23:43
الإثنين، 3 فبراير 2014 - 23:43
الإسكندرية - هناء أبو العز
قررت محكمة جنايات الإسكندرية، برئاسة المستشار السيد عبد اللطيف، تأجيل محاكمة 64 منتميا لجماعة الإخوان المسلمين، بالقاء الأطفال من أعلى عقار بسيدى جابر، بعد أن استمعت إلى شهادة 15 من شهود الإثبات من بين 43 شاهدا، إلى جلسة بعد غد الأربعاء لاستكمال سماع الشهود.
واستمعت المحكمة إلى أقوال المصابين وليد شوقى وعمرو صلاح وخليل محمد، الذين أكدوا تعذيبهم على يد المتهمين وعلى رأسهم محمود حسن رمضان، وعبد الله الأحمدى، وإصابتهم وقتل زميلهم حمادة، مؤكدين أنهم كانوا يكبرون أثناء الاعتداء عليهم بالسيوف والمطاوى، واستمعت المحكمة أيضا إلى أقوال عبد الغنى نوار، ومحمود محمد، الجيران المواجهين للعقار الذى حدثت الواقعة عليه.
وشهدت المحكمة قيام أحد المتهمين بالذهاب والإياب داخل قفص الاتهام، وهو يشير بيديه ووجهه بحركات عصبية، الأمر الذى تم تفسيره بأنه مريض نفسى، كما شهدت القاعة عقب سماع أذان المغرب، تكبير أحد المتهمين وإمامة باقى المتهمين للصلاة، واستأذنوا القاضى فى رفع الجلسة لتناول الإفطار داخل قفص الاتهام، كما قام المتهمون بالدعاء بعد الصلاة بنصرتهم، وأن يجعل الله ظلمتهم لوجهه الكريم.
وواجه القاضى المتهمين فى بداية الجلسة، بالاتهامات الموجهة إليهم فى قرار الإحالة، الذى تلاه المستشار محمد صلاح عبد المجيد، بجملة اتهامات هى القتل والإصابة والتجمهر، واستعراض القوة والبلطجة والإخلال بالسلم والأمن العام، وتعطيل مرافق الدولة وشل حركة المرور وإشاعة الفوضى فى البلاد، وترويع المواطنين المشاركين فى التظاهرات السلمية، إلا أن المتهمين جميعهم أنكروا واقعة اشتراكهم فى التظاهرات، منكرين الفيديوهات المصورة.
قررت محكمة جنايات الإسكندرية، برئاسة المستشار السيد عبد اللطيف، تأجيل محاكمة 64 منتميا لجماعة الإخوان المسلمين، بالقاء الأطفال من أعلى عقار بسيدى جابر، بعد أن استمعت إلى شهادة 15 من شهود الإثبات من بين 43 شاهدا، إلى جلسة بعد غد الأربعاء لاستكمال سماع الشهود.
واستمعت المحكمة إلى أقوال المصابين وليد شوقى وعمرو صلاح وخليل محمد، الذين أكدوا تعذيبهم على يد المتهمين وعلى رأسهم محمود حسن رمضان، وعبد الله الأحمدى، وإصابتهم وقتل زميلهم حمادة، مؤكدين أنهم كانوا يكبرون أثناء الاعتداء عليهم بالسيوف والمطاوى، واستمعت المحكمة أيضا إلى أقوال عبد الغنى نوار، ومحمود محمد، الجيران المواجهين للعقار الذى حدثت الواقعة عليه.
وشهدت المحكمة قيام أحد المتهمين بالذهاب والإياب داخل قفص الاتهام، وهو يشير بيديه ووجهه بحركات عصبية، الأمر الذى تم تفسيره بأنه مريض نفسى، كما شهدت القاعة عقب سماع أذان المغرب، تكبير أحد المتهمين وإمامة باقى المتهمين للصلاة، واستأذنوا القاضى فى رفع الجلسة لتناول الإفطار داخل قفص الاتهام، كما قام المتهمون بالدعاء بعد الصلاة بنصرتهم، وأن يجعل الله ظلمتهم لوجهه الكريم.
وواجه القاضى المتهمين فى بداية الجلسة، بالاتهامات الموجهة إليهم فى قرار الإحالة، الذى تلاه المستشار محمد صلاح عبد المجيد، بجملة اتهامات هى القتل والإصابة والتجمهر، واستعراض القوة والبلطجة والإخلال بالسلم والأمن العام، وتعطيل مرافق الدولة وشل حركة المرور وإشاعة الفوضى فى البلاد، وترويع المواطنين المشاركين فى التظاهرات السلمية، إلا أن المتهمين جميعهم أنكروا واقعة اشتراكهم فى التظاهرات، منكرين الفيديوهات المصورة.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق