الثلاثاء، 17 ديسمبر 2013
كتب محمد فتحى
نشرت وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس" صورا لشهر ديسمبر تضمن
أشهر الأحداث لهذا الشهر، ومن أشهر هذه اللقطات التى التقطتها عدسات
المصورين صورة لامرأة سورية جريحة تحمل طفليها الجرحى فى مشهد أليم يحكى
معاناة الشعب السورى، الذى وقع تحت وطأة القصف النظامى لبشار الأسد
والمعارضة المسلحة ونجدها تهرول لحماية طفليها باحثتا عن مأوى.
ومن أطرف اللقطات التى التقطتها العدسة التى تعتبر عين القارئ صورة تجمع الرئيس الأمريكى باراك أوباما ورئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون، وفى الوسط رئيسة الوزراء الدنمركية هيلى ثورننج شميدت وكلا الرئيسين مبتسمين لأخذ الصورة مع رئيسة الوزراء الدنمركية، وإلى جانب أوباما زوجته ميشيل أوباما التى لا تستطيع أن تخفى غضبها من عدسات المصورين.
وهناك أيضا جانب يظهر العملية التعليمية فى أفغانستان نلاحظ التلاميذ بلا فصل ولا مقاعد ولا سقف فالدراسة فى أفغانستان، شكل ثانى فى الهواء الطلق التقطت الصورة فى مخيم للاجئين على مشارف جلال أباد بمقاطعة نانجارهار.
امرأة سورية جريحة تمشى مع أطفالها الجرحى بعد الضربات الجوية على منطقة يستولى عليها المعارضة السورية من المدينة الشمالية التى مزقتها الحرب بحلب.
الرئيس الأمريكى باراك أوباما ورئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون تشكلوا لأخذ صورة مع رئيسة الوزراء الدنمركية هيلى ثورننج شميدت، والصورة تظهر السيدة الأمريكية الأولى ميشيل أوباما فى وضع غاضب، وذلك أثناء تأبين رئيس جنوب أفريقيا السابق نيلسون مانديلا فى ملعب البنك الوطنى الأول (سوكر سيتى) فى جوهانسبرج.
الدراسة فى أفغانستان شكل ثانى..تلاميذ المدارس الأفغانية يدرسون فى الفصول المفتوحة فى مخيم للاجئين على مشارف جلال أباد بمقاطعة نانجارهار.
ناشطة تكافح مع شرطة الشغب فى البرازيل بمدينة ريو دى جانيور ضد محتجين على هدم متحف لإحلال مكانه استاد لمونديال كأس العالم.
رجال القبائل تؤدى جمالهم من خلال الكثبان الرملية لصحراء ليوا، 220 كيلو مترا غرب أبو ظبى.
المحتجون الأوكرانيون يستخدمون الغاز والحجارة فى الاشتباك مع شرطة مكافحة الشغب أمام مجلس الوزراء الأوكرانى فى العاصمة كييف.
المعارضون الأوكرانيون يسخرون من الرئيس فيكتور يانوكوفيتش، وذلك للتخلى عن اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبى، معلما وتوثيق العلاقات مع الكرملين.
امرأة تحمل صورة رئيس جنوب الأفريقى نيلسون مانديلا فى وقت متأخر قبل نصب تذكارى له، على استاد سوكر سيتى فى جوهانسبرج.
السوريون بحلب بين حصار المعارضة، وبراميل المتفجرات إلى تلقيها القوات الجوية السورية الموالية للنظام، و ينظر السوريون إلى الدمار الذى يحدث النزاع الدائر بسوريا فى هذه الصورة.
مانديلا المناضل فى قلب علم جنوب أفريقيا يرتديه أحد المواطنون وهو يجلس فى أحد التلال المطلة على المكان، الذى سيتم وضع رئيس جنوب إفريقيا السابق نيلسون مانديلا للراحة فى منزله السلفى.
اعتقل ناشط من قبل شرطة مكافحة الشغب بالبرازيل خلال مظاهرة بالقرب من متحف ميوسيو بريو دى جانيرو احتجاجا على هدمه، ليحل مكانه استاد من أجل مونديال كأس العالم.
محتجون أوكرانيون يجلسون أمام حاجز من الخشب وإطارات السيارات بالعاصمة كييف.
قطعة فنية من قبل جينو دى دومينيك يسمى "وقت الفضاء الخاطئ" (1969) التى تمثل الهيكل العظمى للرجل يسير مع كلبه كجزء من معرض "آنى 70 آرتى فى روما" فى قصر ديلى إسبوسيزيونى، ما يقرب من مائتى معارض، مائة من الفنانين الإيطاليين والدولية تعمل على استكشاف فن عقد من الزمن ومدينة فى مجموعة متشابكة حية من الاتجاهات والأساليب الفنية المتنوعة فى 1970 كان روما بوتقة للفن التجريبى، وهى المدينة التى رحبت بأذرع مفتوحة كل الثقافات البصرية المختلفة التى انتهى بتزوير هوية فريدة من نوعها مع مواصلة تعكس ما يجرى فى العالم الخارجى.
مشيعون باكستانيون يحيطون بسيارة إسعاف تحمل جثمان المفكر الشيعى، العلامة ناصر عباس خلال جنازته فى لاهور.
طلاب هنود يشاركون فى وقفة احتجاجية بضوء الشموع فى ذكرى حادثة لاغتصاب جماعى لامرأة هندية فى نيودلهى.
الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند يدفع احترامه أمام نعش ملفوف بالعلم الفرنسى فى جمهورية أفريقيا الوسطى، خلال احتفال أقيم فى باحة الانفاليد فى باريس.
ومن أطرف اللقطات التى التقطتها العدسة التى تعتبر عين القارئ صورة تجمع الرئيس الأمريكى باراك أوباما ورئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون، وفى الوسط رئيسة الوزراء الدنمركية هيلى ثورننج شميدت وكلا الرئيسين مبتسمين لأخذ الصورة مع رئيسة الوزراء الدنمركية، وإلى جانب أوباما زوجته ميشيل أوباما التى لا تستطيع أن تخفى غضبها من عدسات المصورين.
وهناك أيضا جانب يظهر العملية التعليمية فى أفغانستان نلاحظ التلاميذ بلا فصل ولا مقاعد ولا سقف فالدراسة فى أفغانستان، شكل ثانى فى الهواء الطلق التقطت الصورة فى مخيم للاجئين على مشارف جلال أباد بمقاطعة نانجارهار.
امرأة سورية جريحة تمشى مع أطفالها الجرحى بعد الضربات الجوية على منطقة يستولى عليها المعارضة السورية من المدينة الشمالية التى مزقتها الحرب بحلب.
الرئيس الأمريكى باراك أوباما ورئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون تشكلوا لأخذ صورة مع رئيسة الوزراء الدنمركية هيلى ثورننج شميدت، والصورة تظهر السيدة الأمريكية الأولى ميشيل أوباما فى وضع غاضب، وذلك أثناء تأبين رئيس جنوب أفريقيا السابق نيلسون مانديلا فى ملعب البنك الوطنى الأول (سوكر سيتى) فى جوهانسبرج.
الدراسة فى أفغانستان شكل ثانى..تلاميذ المدارس الأفغانية يدرسون فى الفصول المفتوحة فى مخيم للاجئين على مشارف جلال أباد بمقاطعة نانجارهار.
ناشطة تكافح مع شرطة الشغب فى البرازيل بمدينة ريو دى جانيور ضد محتجين على هدم متحف لإحلال مكانه استاد لمونديال كأس العالم.
رجال القبائل تؤدى جمالهم من خلال الكثبان الرملية لصحراء ليوا، 220 كيلو مترا غرب أبو ظبى.
المحتجون الأوكرانيون يستخدمون الغاز والحجارة فى الاشتباك مع شرطة مكافحة الشغب أمام مجلس الوزراء الأوكرانى فى العاصمة كييف.
المعارضون الأوكرانيون يسخرون من الرئيس فيكتور يانوكوفيتش، وذلك للتخلى عن اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبى، معلما وتوثيق العلاقات مع الكرملين.
امرأة تحمل صورة رئيس جنوب الأفريقى نيلسون مانديلا فى وقت متأخر قبل نصب تذكارى له، على استاد سوكر سيتى فى جوهانسبرج.
السوريون بحلب بين حصار المعارضة، وبراميل المتفجرات إلى تلقيها القوات الجوية السورية الموالية للنظام، و ينظر السوريون إلى الدمار الذى يحدث النزاع الدائر بسوريا فى هذه الصورة.
مانديلا المناضل فى قلب علم جنوب أفريقيا يرتديه أحد المواطنون وهو يجلس فى أحد التلال المطلة على المكان، الذى سيتم وضع رئيس جنوب إفريقيا السابق نيلسون مانديلا للراحة فى منزله السلفى.
اعتقل ناشط من قبل شرطة مكافحة الشغب بالبرازيل خلال مظاهرة بالقرب من متحف ميوسيو بريو دى جانيرو احتجاجا على هدمه، ليحل مكانه استاد من أجل مونديال كأس العالم.
محتجون أوكرانيون يجلسون أمام حاجز من الخشب وإطارات السيارات بالعاصمة كييف.
قطعة فنية من قبل جينو دى دومينيك يسمى "وقت الفضاء الخاطئ" (1969) التى تمثل الهيكل العظمى للرجل يسير مع كلبه كجزء من معرض "آنى 70 آرتى فى روما" فى قصر ديلى إسبوسيزيونى، ما يقرب من مائتى معارض، مائة من الفنانين الإيطاليين والدولية تعمل على استكشاف فن عقد من الزمن ومدينة فى مجموعة متشابكة حية من الاتجاهات والأساليب الفنية المتنوعة فى 1970 كان روما بوتقة للفن التجريبى، وهى المدينة التى رحبت بأذرع مفتوحة كل الثقافات البصرية المختلفة التى انتهى بتزوير هوية فريدة من نوعها مع مواصلة تعكس ما يجرى فى العالم الخارجى.
مشيعون باكستانيون يحيطون بسيارة إسعاف تحمل جثمان المفكر الشيعى، العلامة ناصر عباس خلال جنازته فى لاهور.
طلاب هنود يشاركون فى وقفة احتجاجية بضوء الشموع فى ذكرى حادثة لاغتصاب جماعى لامرأة هندية فى نيودلهى.
الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند يدفع احترامه أمام نعش ملفوف بالعلم الفرنسى فى جمهورية أفريقيا الوسطى، خلال احتفال أقيم فى باحة الانفاليد فى باريس.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق