تمرد: نعم للدستور الجديد والسيسى رئيسًا
- الأثنين , 23 ديسمبر 2013
أصدرت حركة تمرد بيانًا لها ظهر اليوم الاثنين على صفحتها على موقع "فيس
بوك"، أكدت فيه أنها ستدعم الفريق أول عبد الفتاح السيسى فى حال ترشحه
للرئاسة، وأنها تطالب بإجراء الانتخابات الرئاسية أولًا، وأن معركة الدستور
هى المعركة الحاسمة والقاطعة لانتصار خارطة الطريق المعلنة.
وقالت الحركة فى بيانها: "لقد كانت حركة تمرد، منذ تأسيسها تعمل
دائما على أن تكون الصوت الذى يوحد ولا يفرق، يصون ولا يبدد، إصبع يشير إلى
الطريق، ومن هنا نؤكد على استمرار دعوتنا إلى توحيد قوى ثورتى 25 يناير
و30 يونيو، فلا انتصار للثورة وتحقيق أهدافها إلا بتوحد قواها على كلمة
سواء".
وأضافت: "علينا جميعا نبذ الخلافات والتحلى بوحدة الهدف، ولتكن مصر وأهداف ثورتها نصب أعيننا حتى نتمكن جميعا من تحقيق ما يطلبه الشعب المصرى العظيم من عيش وحرية وعدالة اجتماعية واستقلال وطني، ولا عودة أبدا لفساد ما قبل 25 يناير ولا استبداد ما قبل 30 يونيو".
وأوضحت تمرد أن من هذا المنطلق تؤكد أن ما جرى من تعدد وجهات النظر من بين بعض مؤسسيها، لا يعد أبدا تفرقة أو تشتيتا لوحدة الهدف الذى تنشده، وإنما يدخل فى إطار الحوار الديمقراطى الذى تعودت عليه تمرد، وأنها ستبقى دائما معاهدة الله أن تبقى يدا واحدة داعية الجميع أن يكونوا كذلك.
وأوضحت الحركة 3 نقاط، جاء أولها: "حركة تمرد تعتبر أن معركة الدستور هى المعركة الحاسمة والقاطعة والتى يعنى الانتصارفيها بإذن الله انتصار لخارطة الطريق ولإرادة الشعب المصرى فى 30 يونيو و 3 يوليو، ولذلك فإننا نؤجل إعلان اسم مرشحنا للرئاسة لما بعد استفتاء الدستور الذى ندعو الشعب لاعتبار يومى 14 و 15 يناير أياما مكملة لنضاله فى 30 يونيو و3 يوليو ومن قبلهم فى 25 يناير، وأن يشارك فى الاستفتاء بالملايين والتصويت على دستور الثورة بنعم".
وكان التوضيح الثانى هو: "أن حركة تمرد تؤكد أن مطلب الانتخابات الرئاسية المبكرة كانت المطلب الأساسى والرئيسى الذى وقعت عليه جماهير الشعب فى استمارتها، ولذلك نفضل إجراء الانتخابات الرئاسية أولًا قبل البرلمانية وبعد استفتاء الشعب على الدستور".
وآخر نقاطها جاءت حول ترشح الفريق السيسى للرئاسة، حيث أوضحت: "إن حركة تمرد لا يمكنها أبدا مخاصمة وجدان الشعب، ولا البعد عن تطلعاته، لذلك فإنها تعلن أنه فى حال ترشح الفريق أول عبد الفتاح السيسى للرئاسة فإننا سندعمه".
وأضافت: "علينا جميعا نبذ الخلافات والتحلى بوحدة الهدف، ولتكن مصر وأهداف ثورتها نصب أعيننا حتى نتمكن جميعا من تحقيق ما يطلبه الشعب المصرى العظيم من عيش وحرية وعدالة اجتماعية واستقلال وطني، ولا عودة أبدا لفساد ما قبل 25 يناير ولا استبداد ما قبل 30 يونيو".
وأوضحت تمرد أن من هذا المنطلق تؤكد أن ما جرى من تعدد وجهات النظر من بين بعض مؤسسيها، لا يعد أبدا تفرقة أو تشتيتا لوحدة الهدف الذى تنشده، وإنما يدخل فى إطار الحوار الديمقراطى الذى تعودت عليه تمرد، وأنها ستبقى دائما معاهدة الله أن تبقى يدا واحدة داعية الجميع أن يكونوا كذلك.
وأوضحت الحركة 3 نقاط، جاء أولها: "حركة تمرد تعتبر أن معركة الدستور هى المعركة الحاسمة والقاطعة والتى يعنى الانتصارفيها بإذن الله انتصار لخارطة الطريق ولإرادة الشعب المصرى فى 30 يونيو و 3 يوليو، ولذلك فإننا نؤجل إعلان اسم مرشحنا للرئاسة لما بعد استفتاء الدستور الذى ندعو الشعب لاعتبار يومى 14 و 15 يناير أياما مكملة لنضاله فى 30 يونيو و3 يوليو ومن قبلهم فى 25 يناير، وأن يشارك فى الاستفتاء بالملايين والتصويت على دستور الثورة بنعم".
وكان التوضيح الثانى هو: "أن حركة تمرد تؤكد أن مطلب الانتخابات الرئاسية المبكرة كانت المطلب الأساسى والرئيسى الذى وقعت عليه جماهير الشعب فى استمارتها، ولذلك نفضل إجراء الانتخابات الرئاسية أولًا قبل البرلمانية وبعد استفتاء الشعب على الدستور".
وآخر نقاطها جاءت حول ترشح الفريق السيسى للرئاسة، حيث أوضحت: "إن حركة تمرد لا يمكنها أبدا مخاصمة وجدان الشعب، ولا البعد عن تطلعاته، لذلك فإنها تعلن أنه فى حال ترشح الفريق أول عبد الفتاح السيسى للرئاسة فإننا سندعمه".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق