في نودتها الثانية بتورنتو الكندية، ومن خلال
جولتها حول العالم لشرح قضية بلادها، أجابت الأم أغنس السورية، والتي
يناديها السوريين بالأم، والتي أطلق عليها الأهرام الكندي لقب “الأم تريز
السورية”. عن سؤال وجه لها بخصوص راهبات معلولا ومصيرهن.
قالت الأم أغنس، ان بعد سكان بلدة معلولا مسالمين، وكان قد تم اجتياحها من قبل جبهة الصرة، ولكن استعاد الجيش السوري السيطرة عليها مرة أخري، وقالت بعد سيطرة الجيش السوري قمنا بعدة اتصالات ومقابلات وعقدنا عدة اتفاقيات، واتفقنا علي أن تبقي معلولا محايدة، وأن لا يفكر أحد في اقتحام معلولا، وقبل ممثل الجيش العربي السوري شرط ممثلين المعارضة، بالسماح للمقاتلين في فصائل المعارضة بالنزول بدون سلاح والتسوق من معلولا في أي وقت، ووافق الجميع علي ذلك.
ولكن لا ندري سببا لنقض جبهة النصرة للاتفاق الذي تم وقاموا باقتحام معلولا، وقاموا في البداية بالتحفظ علي الام بيلاجي ومعها 11 راهبة أخري من دير بمعلولا، طالبنا بإطلاق سراحهن رفضوا قيادات جبهة النصرة، قالوا أننا نتحفظ عليهن حتي لا يتم قصفنا بالطيران من قبل قوات النظام.
وبعد ذلك قالت جبهة النصرة وهي الجهة التي خطفت ال 12 راهبة، أنها تتحفظ عليهن حتي يخف جيش النظام من وطأة الهجمات التي يقودها عليهم، وقالت نحن نتفاوض معهم وبعض الوسطاء يتفاوضون من خلال بلاد عديدة ومنها قطر من أجل الإفراج عن الراهبات، وطالبت الحضور بالصلاة من أجل الأم بيلاجي وبناتها من الراهبات، وطالبت العالم كله بالعمل من أجل تحرير الراهبات.
قالت الأم أغنس، ان بعد سكان بلدة معلولا مسالمين، وكان قد تم اجتياحها من قبل جبهة الصرة، ولكن استعاد الجيش السوري السيطرة عليها مرة أخري، وقالت بعد سيطرة الجيش السوري قمنا بعدة اتصالات ومقابلات وعقدنا عدة اتفاقيات، واتفقنا علي أن تبقي معلولا محايدة، وأن لا يفكر أحد في اقتحام معلولا، وقبل ممثل الجيش العربي السوري شرط ممثلين المعارضة، بالسماح للمقاتلين في فصائل المعارضة بالنزول بدون سلاح والتسوق من معلولا في أي وقت، ووافق الجميع علي ذلك.
ولكن لا ندري سببا لنقض جبهة النصرة للاتفاق الذي تم وقاموا باقتحام معلولا، وقاموا في البداية بالتحفظ علي الام بيلاجي ومعها 11 راهبة أخري من دير بمعلولا، طالبنا بإطلاق سراحهن رفضوا قيادات جبهة النصرة، قالوا أننا نتحفظ عليهن حتي لا يتم قصفنا بالطيران من قبل قوات النظام.
وبعد ذلك قالت جبهة النصرة وهي الجهة التي خطفت ال 12 راهبة، أنها تتحفظ عليهن حتي يخف جيش النظام من وطأة الهجمات التي يقودها عليهم، وقالت نحن نتفاوض معهم وبعض الوسطاء يتفاوضون من خلال بلاد عديدة ومنها قطر من أجل الإفراج عن الراهبات، وطالبت الحضور بالصلاة من أجل الأم بيلاجي وبناتها من الراهبات، وطالبت العالم كله بالعمل من أجل تحرير الراهبات.
الأهرام الجديد الكندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق