الحكم بإعدام قاتلي الطفلة زينة .. على الفيسبوك
الجمعة، 22 نوفمبر 2013 - 01:17 ص
مني ماهر
طالب نشطاء موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، بتنفيذ حكم الإعدام في المتهمين بقتل الطفلة زينة، التي لقيت حتفها بعد سقوطها من الدور الـ11، على أيدي بواب العمارة التي تسكن بها وجارها بعد محاولتهما اغتصابها.
وحازت قضية الطفلة زينة، على الكثير من التعليقات على موقع التواصل الاجتماعي، وانتشرت صورها علي الصفحات الشخصية للنشطاء، مطالبين بالقصاص لها ، وتنفيذ حكم الإعدام في المتهمين بقتلها.
وكتبت إيمان صلاح "في أقل من 10 أيام، محاولة اغتصاب الطفلة زينة وعند صراخها القوها من الدور الـ 11، اغتيال الضابط محمد مبروك، وفاة 11 مجندًا في العريش، وفاة 40 شخصًا في اصطدام قطار بباص، وو فاة 2 في أحداث محمد محمود، وفاة 2 في أحداث الأزهر، ربنا يرحمنا برحمته.
وقال أحمد مرسي "أقسم بالله شوية خنازير وحلال فيهم التعذيب للموت"
وأضافت حنان "واحده زى زينه إيه ذنبها تموت بالطريقة دي ؟؟ إيه ذنب أمها تعيش قلبها محروق علي ملاك زى دي ؟!!!"
وتابعت دعاء "ذنب زينة في رقبة كل واحد كان بيتحرش أو كان بيشوف حد بيتحرش بواحدة ويسكت أو كان بيبرر للمتحرش دة ويقولك إن البنت تستاهل".
وكتبت ميار "دول يتربطوا في ميدان عام ويسيبوا الناس تقطعهم لحد ما يموتوا الإعدام سريع عليهم".
وأضافت نادية "إعدام لا الإعدام هايريحهم دول يتربطوا ع سور المنور من السطح ويتحدفوا يخوفوهم ويحسسوهم نفس الإحساس اللي حسسوه لزينه ويرجعوهم تاني كذا مرة كده وبعدها يتفك الحبل المربوطين بيه ويتحدفوا نفس الحادفه دي ولو لسه صاحين بقي يطلعوهم ويحدفوهم تاني دول يتعذبوا الإعدام ده موته مريحة".
وقال مروان "كلنا مع زينا ونطالب بإعدامهم حتى يتحقق العدل"
وكانت الطفلة زينة والتي تبلغ من العمر 4 سنوات، قد لقيت مصرعها، بعد أن قام بواب العمارة التي كانت تسكن بها وجارها برميها من الطابق الحادي عشر، بعد أن استدرجها البواب إلى غرفته لمحاولة اغتصابها، وعندما سمع ضجيج الجيران بالعمارة وهم يبحثون عنها، قام بالتخلص منها ورميها من الطابق الحادي عشر، ثم قام بالبحث عنها مع سكان العمارة في محاولة منه لإخفاء جريمته.
الجمعة، 22 نوفمبر 2013 - 01:17 ص
مني ماهر
طالب نشطاء موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، بتنفيذ حكم الإعدام في المتهمين بقتل الطفلة زينة، التي لقيت حتفها بعد سقوطها من الدور الـ11، على أيدي بواب العمارة التي تسكن بها وجارها بعد محاولتهما اغتصابها.
وحازت قضية الطفلة زينة، على الكثير من التعليقات على موقع التواصل الاجتماعي، وانتشرت صورها علي الصفحات الشخصية للنشطاء، مطالبين بالقصاص لها ، وتنفيذ حكم الإعدام في المتهمين بقتلها.
وكتبت إيمان صلاح "في أقل من 10 أيام، محاولة اغتصاب الطفلة زينة وعند صراخها القوها من الدور الـ 11، اغتيال الضابط محمد مبروك، وفاة 11 مجندًا في العريش، وفاة 40 شخصًا في اصطدام قطار بباص، وو فاة 2 في أحداث محمد محمود، وفاة 2 في أحداث الأزهر، ربنا يرحمنا برحمته.
وقال أحمد مرسي "أقسم بالله شوية خنازير وحلال فيهم التعذيب للموت"
وأضافت حنان "واحده زى زينه إيه ذنبها تموت بالطريقة دي ؟؟ إيه ذنب أمها تعيش قلبها محروق علي ملاك زى دي ؟!!!"
وتابعت دعاء "ذنب زينة في رقبة كل واحد كان بيتحرش أو كان بيشوف حد بيتحرش بواحدة ويسكت أو كان بيبرر للمتحرش دة ويقولك إن البنت تستاهل".
وكتبت ميار "دول يتربطوا في ميدان عام ويسيبوا الناس تقطعهم لحد ما يموتوا الإعدام سريع عليهم".
وأضافت نادية "إعدام لا الإعدام هايريحهم دول يتربطوا ع سور المنور من السطح ويتحدفوا يخوفوهم ويحسسوهم نفس الإحساس اللي حسسوه لزينه ويرجعوهم تاني كذا مرة كده وبعدها يتفك الحبل المربوطين بيه ويتحدفوا نفس الحادفه دي ولو لسه صاحين بقي يطلعوهم ويحدفوهم تاني دول يتعذبوا الإعدام ده موته مريحة".
وقال مروان "كلنا مع زينا ونطالب بإعدامهم حتى يتحقق العدل"
وكانت الطفلة زينة والتي تبلغ من العمر 4 سنوات، قد لقيت مصرعها، بعد أن قام بواب العمارة التي كانت تسكن بها وجارها برميها من الطابق الحادي عشر، بعد أن استدرجها البواب إلى غرفته لمحاولة اغتصابها، وعندما سمع ضجيج الجيران بالعمارة وهم يبحثون عنها، قام بالتخلص منها ورميها من الطابق الحادي عشر، ثم قام بالبحث عنها مع سكان العمارة في محاولة منه لإخفاء جريمته.
أخبار اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق