8 نوفمبر, 2013
الرئيس سلفى ومستشاره قبطى و25 كرسى للأقباط بمجلس الشعب ..النور يكتب الدستور وترك المادة الثالثة للأقباط .. مقابل تحصين منصب وزير الدفاع.
كشفت أكثر من خمسين صفحة تنتمى الى تنظيم الأخوان المسلمون ما يسمى بالصفقة ، ما بين الفريق عبد الفتاح السيسى ، وأبناء حزب النور
مضمون الصفقة كما نشرتها هذه الصفحات
سيطرة أبناء حزب النور على البرلمان ، مع ترك 25 مقعد للاقباط وقيام السلفيين من حزب النور بكتابة الدستور ، مع ترك المادة الثالثه للكنيسة
سيطرة السلفيين على كرسى الرئاسة مع أعطاء منصب مستشار قبطى للرئيس السلفى ، كل ذلك فى مقابل ان يكون للجيش وضع خاص فى الدستور واستقلالية تامة ووزير الدفاع محصن ضد الجميع.
وبمجرد نشر تفاصيل الصفقة أختلف رد فعل الجميع ، فبعض النشطاء تسأل هل سلم طنطاوى مصر للاخوان وانكسر الفخ ونجونا واليوم يسلمها السيسى للسلفيين ، لننتظر مدة اخرى نناضل فيها ومن ثم يأتى قائد اخر يزيح السلفيين ليمكن الجهاديين؟
أما جزء أخر أعلن مصداقية الصفقة ، خاصة بعد تسريبات شبكة رصد لما قاله الفريق عبد الفتاح السيسى ، بأنه يريد أن يكون منصب وزير الدفاع محصن لمدة عشر سنوات
أما غالبية التعليقات الأخرى ، أكدت كذب تفاصيل هذه الصفقة مؤكدين بأن صفحات الأخوان المسلمون تعمل على بث الفتن ، لأن كل ما تريده هذه الأيام هو أشعال البلاد بين كل الفصائل بين الجيش والشباب الثورى ، وبين الجيش وحزب النور ، وبين الكنيسة وحزب النور ، او بين الكنيسة والجيش ، حتى يخرج الشعب برمته مهاجما للجيش من أجل الضغط عليه ، لترك الحكم فيجد الأخوان المسلمون الفرصة السانحه لهم للعودة الى الحكم من جديد فى ظل قوى مدنية ضعيفة ومتصارعه .
المصدر : الأهرام الجديد الكندى
كشفت أكثر من خمسين صفحة تنتمى الى تنظيم الأخوان المسلمون ما يسمى بالصفقة ، ما بين الفريق عبد الفتاح السيسى ، وأبناء حزب النور
مضمون الصفقة كما نشرتها هذه الصفحات
سيطرة أبناء حزب النور على البرلمان ، مع ترك 25 مقعد للاقباط وقيام السلفيين من حزب النور بكتابة الدستور ، مع ترك المادة الثالثه للكنيسة
سيطرة السلفيين على كرسى الرئاسة مع أعطاء منصب مستشار قبطى للرئيس السلفى ، كل ذلك فى مقابل ان يكون للجيش وضع خاص فى الدستور واستقلالية تامة ووزير الدفاع محصن ضد الجميع.
وبمجرد نشر تفاصيل الصفقة أختلف رد فعل الجميع ، فبعض النشطاء تسأل هل سلم طنطاوى مصر للاخوان وانكسر الفخ ونجونا واليوم يسلمها السيسى للسلفيين ، لننتظر مدة اخرى نناضل فيها ومن ثم يأتى قائد اخر يزيح السلفيين ليمكن الجهاديين؟
أما جزء أخر أعلن مصداقية الصفقة ، خاصة بعد تسريبات شبكة رصد لما قاله الفريق عبد الفتاح السيسى ، بأنه يريد أن يكون منصب وزير الدفاع محصن لمدة عشر سنوات
أما غالبية التعليقات الأخرى ، أكدت كذب تفاصيل هذه الصفقة مؤكدين بأن صفحات الأخوان المسلمون تعمل على بث الفتن ، لأن كل ما تريده هذه الأيام هو أشعال البلاد بين كل الفصائل بين الجيش والشباب الثورى ، وبين الجيش وحزب النور ، وبين الكنيسة وحزب النور ، او بين الكنيسة والجيش ، حتى يخرج الشعب برمته مهاجما للجيش من أجل الضغط عليه ، لترك الحكم فيجد الأخوان المسلمون الفرصة السانحه لهم للعودة الى الحكم من جديد فى ظل قوى مدنية ضعيفة ومتصارعه .
المصدر : الأهرام الجديد الكندى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق