غرق الشعب المصرى فى التمييز ، هذه أبسط جملة تقال حينما نعقد مقارنة بين
ما حصلت عليه أم الطفلة مريم شهيدة كنيسة الوراق التى قتلت غدرا بعد حضورها
مع أهلها حفل زفاف وقتلت بأيدى غارقة فى التعصب ، فحصلت حصلت أمها على
مبلغ 5 ألاف جنية ، وبين أم محمد شهيد العمرانية الذى قتل بأيدى الأخوان
المسلمون غدرا ، وحصلت أمه على مبلغ 50 ألف جنية .
هذا التمييز جعل الفنان التشكيلى ثابت أسكندر يعقد مقارنة بينهم قائلا الواقع لا يليق فيه التعليق
وتعليقا منا نحن فى جريدة الأهرام الكندى الجديد بعد هذا التمييز الذى وصل الى الموت كيف للملايين من أقباط مصر أن يثقوا بأنهم سوف يأخذون حقوقهم كاملة فى مجتمع غارق فى التمييز وكيف تطالبونهم بالأنتماء لهذا الوطن بالرغم من أنها يفرق بينهم وبين زويهم المسلمين حتى فى الموت.. وبالرغم من كل ذلك هم يحبون هذا الوطن. كما أننا نعلم بأن الروح البشرية لا تقدر بمال ولكن أذا كان الأمر تم فلماذا التفرقة والتمييز.
هذا التمييز جعل الفنان التشكيلى ثابت أسكندر يعقد مقارنة بينهم قائلا الواقع لا يليق فيه التعليق
وتعليقا منا نحن فى جريدة الأهرام الكندى الجديد بعد هذا التمييز الذى وصل الى الموت كيف للملايين من أقباط مصر أن يثقوا بأنهم سوف يأخذون حقوقهم كاملة فى مجتمع غارق فى التمييز وكيف تطالبونهم بالأنتماء لهذا الوطن بالرغم من أنها يفرق بينهم وبين زويهم المسلمين حتى فى الموت.. وبالرغم من كل ذلك هم يحبون هذا الوطن. كما أننا نعلم بأن الروح البشرية لا تقدر بمال ولكن أذا كان الأمر تم فلماذا التفرقة والتمييز.
الأهرام الكندى الجديد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق