الإثنين، 21 أكتوبر 2013 - 00:47
كتب : كريم صبحى وأحمد إسماعيل
طالب القمص داوود إبراهيم، راعى كنيسة الورّاق، بتشديد الحراسات على الكنائس، سواء من قِبَل قوّات الجيش، أو الشرطة.
وشَدَّدَ إبراهيم فى تصريحاتٍ له على ضرورة عدم ضياع حق هؤلاء الناس الذين توفوا وأصيبوا، مضيفًا أن ما حدث شىء غير متوقع، وأن أيام الأحد من كل أسبوع تشهد حالة من كثافة المترددين على الكنيسة، لوجود أفراح بها.
وقال راعى كنيسة الورّاق، إنه لا يوجّه أى اتهامات لأحد، مؤكّدًا "ليس لنا أعداء ونتمنى أن يكون ما حدث حالة فردية، فنحن نمر بمرحلة حرجة".
وأشار القمص داوود إبراهيم، إلى أنه إذا كان مبنى المخابرات الحربية تم استهدافه كما تم استهداف مديريات الأمن وأقسام الشرطة، فهذا يؤكد حساسية الوضع الذى تمر به البلاد، مطالبًا الرب والعناية الإلهية بحفظ شعب الكنيسة.
وشَدَّدَ إبراهيم فى تصريحاتٍ له على ضرورة عدم ضياع حق هؤلاء الناس الذين توفوا وأصيبوا، مضيفًا أن ما حدث شىء غير متوقع، وأن أيام الأحد من كل أسبوع تشهد حالة من كثافة المترددين على الكنيسة، لوجود أفراح بها.
وقال راعى كنيسة الورّاق، إنه لا يوجّه أى اتهامات لأحد، مؤكّدًا "ليس لنا أعداء ونتمنى أن يكون ما حدث حالة فردية، فنحن نمر بمرحلة حرجة".
وأشار القمص داوود إبراهيم، إلى أنه إذا كان مبنى المخابرات الحربية تم استهدافه كما تم استهداف مديريات الأمن وأقسام الشرطة، فهذا يؤكد حساسية الوضع الذى تمر به البلاد، مطالبًا الرب والعناية الإلهية بحفظ شعب الكنيسة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق