إن
عملية التمثيل الغذائى داخل جسم الإنسان هى التى تحدد كمية استهلاكه من
الطعام يوميا، إلا أن التمثيل الغذائى يكون لدى الأطفال ضعيفا لذلك يجد
الأطفال صعوبة فى الشعور بالجوع أو تناول الطعام.
ويقول الدكتور أحمد صلاح، أخصائى علاج أمراض الطفولة، وحديثى الولادة، الطفل يحتاج إلى وجبات متوازنة صحيا حتى تبنى جسده بصورة صحيحة وسليمة، لذلك غالبا ما ننصح الأمهات بضرورة وجود وجبات غذائية صحية.
ومن أكثر المشكلات التى تواجه الأمهات هى عدم رغبة الأطفال فى تناول الطعام وماذا تفعل، وننصح الأم فى تلك الحالة بضرورة أن يكون تناول الطفل لوجباته فى وجود عائلى بأن تجتمع العائلة معا لتناول الطعام فهذا كفيل بزيادة شهية الأطفال واستعدادهم لتقبل الأطعمة الصحية.
وقال أحمد، إن أحد الدراسات الحديثة أثبتت أن الأطفال الذين يتناولون الطعام مع والديهم لديهم القدرة والاستعداد لتعود على العادات الصحية أكثر ممن يتناولون الطعام وحدهم، خاصة إذا كان عمر الطفل مبكرا ولم يتجاوز الخامسة من عمره.
وأشار إلى أن الدراسة، قالت إن تناول الطفل طعامه مع أسرته يجعله لا يعانى من نقص فيتامين (د) المسئول عن تقوية العظم بالإضافة إلى عدم نقصان عنصر الحديد والذى يؤدى الإصابة به إلى ضعف التركيز وضعف التحصيل الدراسى للطالب مقارنة بالأطفال الذين يتناولون الطعام وحدهم.
وحذر أحمد من بعض الأمهات واللاتى يلجأن إلى إطعام أطفالهم الوجبات الجاهزة كنوع من أنواع الدلع أو المكافأة، لأن الطفل يتعود عليها، وبالتالى يرفض مستقلا تناول الأطعمة الصحية مطلبا بنصيبه فى تناول تلك الأطعمة.
بالإضافة إلى أنها ضارة بشدة، حيث تقريبا قيمتها الغذائية تساوى صفرا، بالإضافة إلى أنها تحتوى على كميات كبيرة من دهون بما يعنى أن الطفل معرض للسمنة ومضاعفاته منذ سن صغيرة جدا.
ويقول الدكتور أحمد صلاح، أخصائى علاج أمراض الطفولة، وحديثى الولادة، الطفل يحتاج إلى وجبات متوازنة صحيا حتى تبنى جسده بصورة صحيحة وسليمة، لذلك غالبا ما ننصح الأمهات بضرورة وجود وجبات غذائية صحية.
ومن أكثر المشكلات التى تواجه الأمهات هى عدم رغبة الأطفال فى تناول الطعام وماذا تفعل، وننصح الأم فى تلك الحالة بضرورة أن يكون تناول الطفل لوجباته فى وجود عائلى بأن تجتمع العائلة معا لتناول الطعام فهذا كفيل بزيادة شهية الأطفال واستعدادهم لتقبل الأطعمة الصحية.
وقال أحمد، إن أحد الدراسات الحديثة أثبتت أن الأطفال الذين يتناولون الطعام مع والديهم لديهم القدرة والاستعداد لتعود على العادات الصحية أكثر ممن يتناولون الطعام وحدهم، خاصة إذا كان عمر الطفل مبكرا ولم يتجاوز الخامسة من عمره.
وأشار إلى أن الدراسة، قالت إن تناول الطفل طعامه مع أسرته يجعله لا يعانى من نقص فيتامين (د) المسئول عن تقوية العظم بالإضافة إلى عدم نقصان عنصر الحديد والذى يؤدى الإصابة به إلى ضعف التركيز وضعف التحصيل الدراسى للطالب مقارنة بالأطفال الذين يتناولون الطعام وحدهم.
وحذر أحمد من بعض الأمهات واللاتى يلجأن إلى إطعام أطفالهم الوجبات الجاهزة كنوع من أنواع الدلع أو المكافأة، لأن الطفل يتعود عليها، وبالتالى يرفض مستقلا تناول الأطعمة الصحية مطلبا بنصيبه فى تناول تلك الأطعمة.
بالإضافة إلى أنها ضارة بشدة، حيث تقريبا قيمتها الغذائية تساوى صفرا، بالإضافة إلى أنها تحتوى على كميات كبيرة من دهون بما يعنى أن الطفل معرض للسمنة ومضاعفاته منذ سن صغيرة جدا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق