بلاغ رسمي باتهام "مرسي" بتسهيل الاستيلاء علي المال العام وتهريب الغاز والسولار إلي حركة حماس
السبت, 21/09/2013 - 1:26م
كتب : حسام عبد الشافى
تلقي
النائب العام بلاغا من محامي يتهم فيه الرئيس السابق محمد مرسي بإهدار
المال العام والتسهيل علي استيلاءه بإصدار أوامر مباشرة لتخرين السولار
والغاز في آبار وتهريبها إلي حركة حماس وقطاع غزة .
حيث تقدم طارق محمود المستشار القانونى لـ"الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر" ببلاغ رقم 1931 لسنة 2013 بلاغات نائب عام، ضد الرئيس السابق محمد مرسى، يتهمه بتسهيل الاستيلاء على المال العام، بأن اصدر أوامره المباشرة لمرؤوسيه ومعاونيه بنقل المواد البترولية متمثلة فى البنزين والسولار والغاز إلى قطاع غزة، والتى نتج عنها أزمة اقتصادية طاحنة نتيجة للضعف الشديد فى تلك المواد البترولية دون حدوث أى نمو اقتصادى.
وأشار البلاغ إلي تدهور الحالة الاقتصادية للبلاد والتى وصلت ذروتها فى الأزمة الخانقة التى ضربت البلاد منذ تولى مرسى، وتمثلت فى نقص حاد فى المواد البترولية أهمها البنزين والسولار والغاز، والذى أدى إلى أزمة شديدة فى السيولة المرورية فى جميع أنحاء البلاد ولزحام شديد على محطات الوقود، إضافة إلى انقطاع شبه دائم للتيار الكهربى، وذلك نتيجة توقف محطات الكهرباء عن التشغيل لعدم وجود المواد البترولية اللازمة لتشغيلها.
وأكد البلاغ إلى أنه بعد ثورة 30 يوينو وإسقاط نظام محمد مرسى تكشفت الحقائق حيث أن العمليات التى قام بها الجيش، والتى قام على أثرها بتدمير أغلب تلك الأبيار، والتى وجدت آلاف من الأطنان من تلك المواد البترولية المدعومة والتى كانت معدة للنقل إلى قطاع غزة بأمر من مرسى، والسبب الحقيقى وراء تلك الأزمة، والتى تمثلت فى قيامه بإصدار أوامر مباشرة لمرؤوسيه ومعاونيه لنقل وتوصيل المواد البترولية إلى قطاع غزة الخاضع لسيطرة حكومة حركة حماس، وذلك بصفة مستمرة ودائمة وذلك عن طريق بيارات تم إقامتها تحت الأرض لنقل تلك المواد البترولية.
حيث تقدم طارق محمود المستشار القانونى لـ"الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر" ببلاغ رقم 1931 لسنة 2013 بلاغات نائب عام، ضد الرئيس السابق محمد مرسى، يتهمه بتسهيل الاستيلاء على المال العام، بأن اصدر أوامره المباشرة لمرؤوسيه ومعاونيه بنقل المواد البترولية متمثلة فى البنزين والسولار والغاز إلى قطاع غزة، والتى نتج عنها أزمة اقتصادية طاحنة نتيجة للضعف الشديد فى تلك المواد البترولية دون حدوث أى نمو اقتصادى.
وأشار البلاغ إلي تدهور الحالة الاقتصادية للبلاد والتى وصلت ذروتها فى الأزمة الخانقة التى ضربت البلاد منذ تولى مرسى، وتمثلت فى نقص حاد فى المواد البترولية أهمها البنزين والسولار والغاز، والذى أدى إلى أزمة شديدة فى السيولة المرورية فى جميع أنحاء البلاد ولزحام شديد على محطات الوقود، إضافة إلى انقطاع شبه دائم للتيار الكهربى، وذلك نتيجة توقف محطات الكهرباء عن التشغيل لعدم وجود المواد البترولية اللازمة لتشغيلها.
وأكد البلاغ إلى أنه بعد ثورة 30 يوينو وإسقاط نظام محمد مرسى تكشفت الحقائق حيث أن العمليات التى قام بها الجيش، والتى قام على أثرها بتدمير أغلب تلك الأبيار، والتى وجدت آلاف من الأطنان من تلك المواد البترولية المدعومة والتى كانت معدة للنقل إلى قطاع غزة بأمر من مرسى، والسبب الحقيقى وراء تلك الأزمة، والتى تمثلت فى قيامه بإصدار أوامر مباشرة لمرؤوسيه ومعاونيه لنقل وتوصيل المواد البترولية إلى قطاع غزة الخاضع لسيطرة حكومة حركة حماس، وذلك بصفة مستمرة ودائمة وذلك عن طريق بيارات تم إقامتها تحت الأرض لنقل تلك المواد البترولية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق