الأحد، 11 أغسطس 2013
كتب كريم صبحى
تسلم أسامة مرزوق، وكيل أول نيابة مدينة نصر، تقرير الطب
الشرعى المبدئى عن حالة مهندس تعرض للاحتجاز داخل اعتصام ميدان رابعة
العدوية.
وأكد التقرير، بعد الكشف الظاهرى على المجنى عليه، أنه تعرض للضرب المبرح بآلات خشبية وحادة ووجود آثار تعذيب فى الجسد وكدمات وسجحات، كما تبين وجود تورم بعين الضحية، نتيجة تعرضه لضرب عنيف.
واتهم المهندس قيادات الإخوان المسلمين المتواجدين باعتصام رابعة العدوية بالتحريض على قتله.
كانت نيابة أول مدينة نصر، برئاسة المستشار أحمد حنفى، قد أمرت بعرض مهندس على الطب الشرعى تعرض للتعذيب على أيدى أنصار جماعة الإخوان المسلمين المعتصمين بميدان رابعة العدوية، بعدما عثروا فى هاتفه على اسم "أحمد شفيق" فظنوا أنه على مقربة منه، رغم نفى الضحية لهم أى علاقة تربطه بالفريق أحمد شفيق وإنما تشابه ذلك مع اسم عمه، إلا أنهم احتجزوه داخل خيمة وتعدوا عليه بالضرب وعذبوه.
وقال "هيثم.م" أمام النيابة، إنه من سكان مدينة نصر وأثناء عودته لمنزله مر على اعتصام رابعة العدوية وفتشوه فوجدوا معه "دراهم إماراتية" فشكوا فى أمره وأخذوا هاتفه المحمول ووجدوا اسم عمه "أحمد شفيق" وظنوا أنه المرشح السابق لرئاسة الجمهورية.
وأضاف المهندس، "تم اقتيادى إلى إحدى الخيام، وظلوا يعتدون على بالضرب والسحل، فى محاولة للحصول منى على اعتراف بانتمائى لأحمد شفيق، ثم أنزلونى فى حفرة وعذبونى حتى فقدت وعيى ثم نقلونى إلى المستشفى الميدانى بالاعتصام لإسعافى وأطلقوا سراحى".
وأكد التقرير، بعد الكشف الظاهرى على المجنى عليه، أنه تعرض للضرب المبرح بآلات خشبية وحادة ووجود آثار تعذيب فى الجسد وكدمات وسجحات، كما تبين وجود تورم بعين الضحية، نتيجة تعرضه لضرب عنيف.
واتهم المهندس قيادات الإخوان المسلمين المتواجدين باعتصام رابعة العدوية بالتحريض على قتله.
كانت نيابة أول مدينة نصر، برئاسة المستشار أحمد حنفى، قد أمرت بعرض مهندس على الطب الشرعى تعرض للتعذيب على أيدى أنصار جماعة الإخوان المسلمين المعتصمين بميدان رابعة العدوية، بعدما عثروا فى هاتفه على اسم "أحمد شفيق" فظنوا أنه على مقربة منه، رغم نفى الضحية لهم أى علاقة تربطه بالفريق أحمد شفيق وإنما تشابه ذلك مع اسم عمه، إلا أنهم احتجزوه داخل خيمة وتعدوا عليه بالضرب وعذبوه.
وقال "هيثم.م" أمام النيابة، إنه من سكان مدينة نصر وأثناء عودته لمنزله مر على اعتصام رابعة العدوية وفتشوه فوجدوا معه "دراهم إماراتية" فشكوا فى أمره وأخذوا هاتفه المحمول ووجدوا اسم عمه "أحمد شفيق" وظنوا أنه المرشح السابق لرئاسة الجمهورية.
وأضاف المهندس، "تم اقتيادى إلى إحدى الخيام، وظلوا يعتدون على بالضرب والسحل، فى محاولة للحصول منى على اعتراف بانتمائى لأحمد شفيق، ثم أنزلونى فى حفرة وعذبونى حتى فقدت وعيى ثم نقلونى إلى المستشفى الميدانى بالاعتصام لإسعافى وأطلقوا سراحى".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق