الإثنين 19.08.2013
الأناضول
توفي "محمد تتر"، الذي يعرف أيضاً باسم "الجد محمد"، عن عمر ناهز الـ 124، في مدينة "قهرمان مرعش"، جنوب تركيا.
وأوضح "أجدر تتر"، أحد أقارب "الجد محمد"، المولود عام 1889 والذي يعتبر من أبرز المعمرين في تركيا والعالم، أن "الجد محمد" أصيب بنزيف في المعدة قبل شهرين من الآن، قضى على أثرها فترة في المستشفى.
وأضاف "تتر"، في مقابلة مع مراسل وكالة الأناضول للأنباء، أن "الجدّ محمد" أحجم عن تناول أي نوع من أنواع الطعام منذ خروجه من المستشفى، وأنه طلب كوباً من ماء زمزم، تناوله قبل أن يغمض عيناه ويرحل عن هذه الحياة.
وأفاد مراسل وكالة الأناضول للأنباء، أن جنازة "الجد محمّد"، ستشيع بعض ظهر اليوم، من "الجامع الكبير"، في قضاء "تورك اوغلو" التابع لولاية "قهرمان مرعش"، جنوب تركيا.
يذكر أن "الجد محمد" ذائع الصيت في منطقته وتركيا، يمتلك 13 ولداً ما يزالون على قيد الحياة، إضافة إلى 65 حفيداً، كما شارك في أحد الإعلانات التي تتحدث عن تدعيم قيم التعاون والروابط الأسرية داخل المجتمع، ما جعل أسمه يحفر في ذاكرة الشعب التركي.
وأوضح "أجدر تتر"، أحد أقارب "الجد محمد"، المولود عام 1889 والذي يعتبر من أبرز المعمرين في تركيا والعالم، أن "الجد محمد" أصيب بنزيف في المعدة قبل شهرين من الآن، قضى على أثرها فترة في المستشفى.
وأضاف "تتر"، في مقابلة مع مراسل وكالة الأناضول للأنباء، أن "الجدّ محمد" أحجم عن تناول أي نوع من أنواع الطعام منذ خروجه من المستشفى، وأنه طلب كوباً من ماء زمزم، تناوله قبل أن يغمض عيناه ويرحل عن هذه الحياة.
وأفاد مراسل وكالة الأناضول للأنباء، أن جنازة "الجد محمّد"، ستشيع بعض ظهر اليوم، من "الجامع الكبير"، في قضاء "تورك اوغلو" التابع لولاية "قهرمان مرعش"، جنوب تركيا.
يذكر أن "الجد محمد" ذائع الصيت في منطقته وتركيا، يمتلك 13 ولداً ما يزالون على قيد الحياة، إضافة إلى 65 حفيداً، كما شارك في أحد الإعلانات التي تتحدث عن تدعيم قيم التعاون والروابط الأسرية داخل المجتمع، ما جعل أسمه يحفر في ذاكرة الشعب التركي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق