06/27/2013 - 03:29
قال المستشار عبد المجيد محمود، النائب العام السابق، إنه أقوى من رئيس الجمهورية وأرفع من أن يتقدم ببلاغ ضده بشأن ما قاله عنه خلال خطابه الذى ألقاه مساء أمس، لافتاً إلى واقعتى التحقيقات فى موقعة الجمل وواقعة عدم تقديم نسخة من تقرير لجنة تقصى الحقائق فى قضية قتل المتظاهرين للمحكمة هو حديث خطأ لا أساس له من الصحة.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "العاشرة مساء" الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشى على قناة "دريم2" أن القانون لا يعرف شيئا اسمه لجان تقصى حقائق ولكنه يعرف أدلة مستقاة من تحقيقات أو أدلة من قبل أجهزة لها صفة الضبط القضائى، مؤكداً أن ذلك لم يحدث ومثبت بالأدلة.
وتساءل المستشار عبد المجيد "أين المتهمون بقتل المتظاهرين أمام قصر الاتحادية والمتهمون بقتل أعضاء ألتراس أهلاوى فى مجزرة بورسعيد؟ وأين المتهمون فى قتل الشهداء منذ الإعلان الدستورى؟" لافتا إلى أن الاحتقان الذى يشهده الشارع المصرى بدأ منذ إعلان الرئيس عن الإعلان الدستورى، كما تساءل أين حقوق مصابى الثورة والشهداء؟
وأضاف، مستعينا بقول الشاعر أحمد فؤاد نجم "يقتل القتيل ويمشى فى جنازته دلوقتى الجديد يقتل القتيل وقتل اللى يمشى فى جنازته".
قال المستشار عبد المجيد محمود، النائب العام السابق، إنه أقوى من رئيس الجمهورية وأرفع من أن يتقدم ببلاغ ضده بشأن ما قاله عنه خلال خطابه الذى ألقاه مساء أمس، لافتاً إلى واقعتى التحقيقات فى موقعة الجمل وواقعة عدم تقديم نسخة من تقرير لجنة تقصى الحقائق فى قضية قتل المتظاهرين للمحكمة هو حديث خطأ لا أساس له من الصحة.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "العاشرة مساء" الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشى على قناة "دريم2" أن القانون لا يعرف شيئا اسمه لجان تقصى حقائق ولكنه يعرف أدلة مستقاة من تحقيقات أو أدلة من قبل أجهزة لها صفة الضبط القضائى، مؤكداً أن ذلك لم يحدث ومثبت بالأدلة.
وتساءل المستشار عبد المجيد "أين المتهمون بقتل المتظاهرين أمام قصر الاتحادية والمتهمون بقتل أعضاء ألتراس أهلاوى فى مجزرة بورسعيد؟ وأين المتهمون فى قتل الشهداء منذ الإعلان الدستورى؟" لافتا إلى أن الاحتقان الذى يشهده الشارع المصرى بدأ منذ إعلان الرئيس عن الإعلان الدستورى، كما تساءل أين حقوق مصابى الثورة والشهداء؟
وأضاف، مستعينا بقول الشاعر أحمد فؤاد نجم "يقتل القتيل ويمشى فى جنازته دلوقتى الجديد يقتل القتيل وقتل اللى يمشى فى جنازته".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق