فى حياة كل أنسان واقعة أو حادثه معينه قد تقلب حياته من حياة مستقرة الى
حياة سيئه جدا أو قد تحول حياته من السىء الى الأفضل كثيرا ، وأذا نظرت الى
هذه السيدة سوف تتأكد من ذلك ، فمبجرد مقتل أبن اختها وأتهامها بالجلوس
عليه وتبرائتها وحبس شقيقتها 15 عاما أستطاعت هذه الواقعة أن تحولها الى
فاتنة تتحمل عبء تربية أبناء شقيقتها واليكم تفاصيل حياة أثقل سيدة فى
العالم .
حيث فقدت أثقل امرأة في العالم 600 باوند ” 272 كيلو غرام ” في خمس سنوات بعد أن ذاع صيتها ” النصف طن القاتل ” .
وقد تصدرت عناوين الصحف عام 2008 بعد اتهامها ثم تبرأتها بتهمة قتل ابن أختها بالجلوس عليه بوزنها ” 1000 باوند ” أي ما يعادل 453 كيلو جرام .
والآن مايرا روزاليس ” 32 عام ” قد بدأت رحلة شاقة لإنقاذ حياتها الخاصة وفقدان الوزن .
وتم إلقاء الضوء على قصة مايرا بعد أن كشفت كيف أنها تغيرت منذ عملية القتل والمحاكمة التي هزت حياتها .
ووفقا لبيان صحفي تمكنت مايرا من خفض وزنها بفضل عملية جراحية وعلاج فيزيائي وإعادة تأهيل وصرف نقود كثيرة لأجل حميات غذائية خاصة بها .
في العام الماضي بث التلفزيون تقرير خاص حول محاكمة مايرا بتهمة خنق ابن أختها البالغ من العمر سنتين حتى الموت بالجلوس عليه بجسدها الضخم وهاهو سيبث حلقة جديدة حول تغير حياتها منذ ذلك الحين.
وبالرغم من أنها اعترفت عام 2008 إلا أن الحكم صدر ببراءتها عام 2011 بعد أن وجدو أن الطفل مصاب بعدة إصابات خطيرة في الجمجمة ما يدل أنه لم يمت خنقا .
في ذلك الوقت , محاميها سيرجيو فالديز قال للمحكمة : ” قتل الطفل تطلب تحريك ذراعها لضربه على رأسه , لكنها لا تستطيع تحريك يدها بهذه الطريقة بسبب وزنها “
ثم شهدت مايرا أنها رأت أختها جايمي تستخدم فرشاة لضرب ابنها مرارا وتكرارا على يديه وساقيه .
وأضافت : ” كلنا كنا نحاول أن نغطي على شقيقتي ونحميها ” وشهدت مايرا من سريرها آنذاك لانها لا تستطيع الحركة.
وقالت : ” كانت تعامل طفلها بسوء وصرخت في وجهه وركلته وشعرت بالاحباط ولم تتناول الطعام في تلك الليلة , ثم ضربته على رأسه بفرشاة “
وختمت كلامها :” اعتقدت أني أموت بكل الأحوال لذا قررت أن أعترف أنني قتله لأحمي أختي لأنني أحبها “
وتقضي أختها حاليا 15 سنة في السجن بعد أو وجدت مذنبة بقتل الطفل.
واليوم لدى مايرا فرصة ثانية للعيش وأحد أهدافها أن تصل إلى اللياقة البدنية التي تمكنها من الاعتناء بأبناء شقيقتها .
أجريت عمليتين لمايرا حتى الآن في ساقيها وهاهي تنتظر العملية القادمة .
حيث فقدت أثقل امرأة في العالم 600 باوند ” 272 كيلو غرام ” في خمس سنوات بعد أن ذاع صيتها ” النصف طن القاتل ” .
وقد تصدرت عناوين الصحف عام 2008 بعد اتهامها ثم تبرأتها بتهمة قتل ابن أختها بالجلوس عليه بوزنها ” 1000 باوند ” أي ما يعادل 453 كيلو جرام .
والآن مايرا روزاليس ” 32 عام ” قد بدأت رحلة شاقة لإنقاذ حياتها الخاصة وفقدان الوزن .
وتم إلقاء الضوء على قصة مايرا بعد أن كشفت كيف أنها تغيرت منذ عملية القتل والمحاكمة التي هزت حياتها .
ووفقا لبيان صحفي تمكنت مايرا من خفض وزنها بفضل عملية جراحية وعلاج فيزيائي وإعادة تأهيل وصرف نقود كثيرة لأجل حميات غذائية خاصة بها .
في العام الماضي بث التلفزيون تقرير خاص حول محاكمة مايرا بتهمة خنق ابن أختها البالغ من العمر سنتين حتى الموت بالجلوس عليه بجسدها الضخم وهاهو سيبث حلقة جديدة حول تغير حياتها منذ ذلك الحين.
وبالرغم من أنها اعترفت عام 2008 إلا أن الحكم صدر ببراءتها عام 2011 بعد أن وجدو أن الطفل مصاب بعدة إصابات خطيرة في الجمجمة ما يدل أنه لم يمت خنقا .
في ذلك الوقت , محاميها سيرجيو فالديز قال للمحكمة : ” قتل الطفل تطلب تحريك ذراعها لضربه على رأسه , لكنها لا تستطيع تحريك يدها بهذه الطريقة بسبب وزنها “
ثم شهدت مايرا أنها رأت أختها جايمي تستخدم فرشاة لضرب ابنها مرارا وتكرارا على يديه وساقيه .
وأضافت : ” كلنا كنا نحاول أن نغطي على شقيقتي ونحميها ” وشهدت مايرا من سريرها آنذاك لانها لا تستطيع الحركة.
وقالت : ” كانت تعامل طفلها بسوء وصرخت في وجهه وركلته وشعرت بالاحباط ولم تتناول الطعام في تلك الليلة , ثم ضربته على رأسه بفرشاة “
وختمت كلامها :” اعتقدت أني أموت بكل الأحوال لذا قررت أن أعترف أنني قتله لأحمي أختي لأنني أحبها “
وتقضي أختها حاليا 15 سنة في السجن بعد أو وجدت مذنبة بقتل الطفل.
واليوم لدى مايرا فرصة ثانية للعيش وأحد أهدافها أن تصل إلى اللياقة البدنية التي تمكنها من الاعتناء بأبناء شقيقتها .
أجريت عمليتين لمايرا حتى الآن في ساقيها وهاهي تنتظر العملية القادمة .
الأهرام الجديد الكندى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق