أعلن الباحثون الأمريكيون بجامعة ديوك أنهم تمكنوا من التقاط تيار كهربائي من إشارات الميكرويف قادر على شحن الهواتف المحمولة.
وقال فريق البحث إن التكنولوجيا الجديدة التي استخدموها أثبتت أن لها نفس فعالية استخدام الألواح الشمسية.
واستخدم الجهاز الجديد الذي توصل إليه الباحثون، موادا دقيقة مركبة اصطناعيا تعرف باسم “الميتاماتريال”، والتي تلتقط أشكالا عديدة من طاقة الموجات وتحولها لتطبيقات أخرى.
وقال الباحثون إنه من الممكن في المستقبل الحصول على الطاقة من موجات الأقمار الصناعية، وإشارات الصوت، وإشارات الإنترنت اللاسلكية المعروفة باسم “واي فاي”.
وقال ألكسندر كاتكو، طالب الهندسة والباحث بهذا المشروع: “نحن نظهر أن هذه المواد يمكنها أن تكون مفيدة لتطبيقات استهلاكية أخرى”.
وتمكن الباحثون من خلال استخدام الألياف الزجاجية وموصلات النحاس على لوحة دائرة كهربائية من تحويل موجات الميكرويف إلى كهرباء بقوة 7.3 فولت.
ومن المعروف أن شاحن الهاتف المحمول من نوع “يو إس بي”، والذي يستخدم لإعادة شحن بطاريات الهواتف عبر أجهزة الكمبيوتر، يوفر طاقة كهربائية قدرها خمسة فولتات.
وقال آلان هوكس، عضو فريق البحث: “كنا نهدف إلى التوصل إلى أعلى كفاءة ممكنة للطاقة يمكن تحقيقها”.
وأضاف هوكس: “كنا نحصل على كفاءة للطاقة بنحو ستة إلى عشرة في المائة، لكن مع هذا التصميم الجديد تمكنا بشكل كبير من تحسين تحويل الطاقة بنسبة 37 في المائة، والتي تقارن بالطاقة التي تنتجها الخلايا الشمسية”.
وقال فريق البحث إن التكنولوجيا الجديدة التي استخدموها أثبتت أن لها نفس فعالية استخدام الألواح الشمسية.
واستخدم الجهاز الجديد الذي توصل إليه الباحثون، موادا دقيقة مركبة اصطناعيا تعرف باسم “الميتاماتريال”، والتي تلتقط أشكالا عديدة من طاقة الموجات وتحولها لتطبيقات أخرى.
وقال الباحثون إنه من الممكن في المستقبل الحصول على الطاقة من موجات الأقمار الصناعية، وإشارات الصوت، وإشارات الإنترنت اللاسلكية المعروفة باسم “واي فاي”.
وقال ألكسندر كاتكو، طالب الهندسة والباحث بهذا المشروع: “نحن نظهر أن هذه المواد يمكنها أن تكون مفيدة لتطبيقات استهلاكية أخرى”.
وتمكن الباحثون من خلال استخدام الألياف الزجاجية وموصلات النحاس على لوحة دائرة كهربائية من تحويل موجات الميكرويف إلى كهرباء بقوة 7.3 فولت.
ومن المعروف أن شاحن الهاتف المحمول من نوع “يو إس بي”، والذي يستخدم لإعادة شحن بطاريات الهواتف عبر أجهزة الكمبيوتر، يوفر طاقة كهربائية قدرها خمسة فولتات.
وقال آلان هوكس، عضو فريق البحث: “كنا نهدف إلى التوصل إلى أعلى كفاءة ممكنة للطاقة يمكن تحقيقها”.
وأضاف هوكس: “كنا نحصل على كفاءة للطاقة بنحو ستة إلى عشرة في المائة، لكن مع هذا التصميم الجديد تمكنا بشكل كبير من تحسين تحويل الطاقة بنسبة 37 في المائة، والتي تقارن بالطاقة التي تنتجها الخلايا الشمسية”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق