25 نوفمبر, 2013
أحتلت صورة أمام مسجد درنة الليبيه كل القنوات الأخبارية والمواقع لا لكونه شخص مشهور ، أنما لكونه يدعو الى الجهاد ضد الجيش والشرطة الليبيه وهو ممسك بمدفع أر بى جى فى يده
علق النشطاء الليبيين على الصورة ، قائلين هؤلا هم الذين يكّفرون الجيش والشرطه وهم من يقفون خلف تعطيل بناء الدوله وخلف الفوضي وعدم الاستقرار ، هؤلاء هم من لا يريدون الجيش ولا الشرطة وهم سبب ما نعاني منه اليوم .
وأخر قال أن الصفحات التي تناصر هؤلاء تُكبر وتُهلل لما يفعلونه واصفين ما يقومون به من قتل وتدمير بأنها حرب الأسلام علي الطواغيت ، فما يفعله هؤلاء يرد علي جميع اسئلتنا ويحل كل الغازنا التي طالما عجزنا عن حلها ، فمن يُكفر الجيش والشرطه هو من يقف خلف اغتيال الضباط في بنغازي ودرنه
فلو كان هؤلاء شرفاء ووطنين فعليهم ان يحترمو الجيش والشرطه ولا يرفعو اسلحتهم في وجه الجهه الشرعيه المخوله لحمايه الوطن ، لكنهم عباره عن ميليشيات خارج سلطه الدوله ولا يحق لهم ان يرفعو اسلحتهم ، ولا يحق لهم ان يتواجدو بحجة تأمين بنغازي.
الأهرام الجديد الكندى
علق النشطاء الليبيين على الصورة ، قائلين هؤلا هم الذين يكّفرون الجيش والشرطه وهم من يقفون خلف تعطيل بناء الدوله وخلف الفوضي وعدم الاستقرار ، هؤلاء هم من لا يريدون الجيش ولا الشرطة وهم سبب ما نعاني منه اليوم .
وأخر قال أن الصفحات التي تناصر هؤلاء تُكبر وتُهلل لما يفعلونه واصفين ما يقومون به من قتل وتدمير بأنها حرب الأسلام علي الطواغيت ، فما يفعله هؤلاء يرد علي جميع اسئلتنا ويحل كل الغازنا التي طالما عجزنا عن حلها ، فمن يُكفر الجيش والشرطه هو من يقف خلف اغتيال الضباط في بنغازي ودرنه
فلو كان هؤلاء شرفاء ووطنين فعليهم ان يحترمو الجيش والشرطه ولا يرفعو اسلحتهم في وجه الجهه الشرعيه المخوله لحمايه الوطن ، لكنهم عباره عن ميليشيات خارج سلطه الدوله ولا يحق لهم ان يرفعو اسلحتهم ، ولا يحق لهم ان يتواجدو بحجة تأمين بنغازي.
الأهرام الجديد الكندى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق