مصادر مقربة من "الزرقا" تكذِّب "الإخوان": انسحب لعدم قدرته على الاستمرار صحيا
المصادر: الزرقا طلب إعفاءه من العمل نظرا للضغط الشديد داخل لجنة تعديل الدستور.. وأكد أن استمراره سيؤثر بالسلب على صحته
المصادر: الزرقا طلب إعفاءه من العمل نظرا للضغط الشديد داخل لجنة تعديل الدستور.. وأكد أن استمراره سيؤثر بالسلب على صحته
كتب : سعيد حجازي
قالت مصادر مقربة من الدكتور بسام الزرقا نائب رئيس حزب
النور، إن ما تداوله الموقع الرسمي لتنظيم الإخوان المسلمين (إخوان أون
لاين)، بخصوص سبب انساحبه من لجنة الخمسين لتعديل الدستور، عارٍ تمام عن
الصحة، مشددة على أن ممثل النور في اللجنة بصحة جيدة، ولم يصب بجلطة.
وأكدت المصادر أن الزرقا طلب إعفاءه من العمل نظرا للضغط الشديد داخل لجنة تعديل الدستور، وأكد أن ظروفه الصحية لن تسمح له بالاستمرار، وطالب قيادات حزب النور بالسماح له بالانسحابه لشعوره بأن استمراره سيؤثر بالسلب على صحته.
وطالبت المصادر تنظيم الإخوان بتحري الدقة في نقل الأخبار، وأكدت أن الزرقا سيصدر بيانا ينفي فيه ما قيل على لسانه.
يذكر أن موقع "إخوان أون لاين" نشر خبرا بعنوان "الزرقا يفضح كذب حزب النور: الأسباب الصحية ليست وراء استقالتي"، وقال في نصر الخبر إنه "نفى كل ما تردد عن أن انسحابه من لجنة الخمسين كان لأسباب صحية، مؤكدا أنه يتمتع بصحة جيدة ولا يعاني أي مشكلات، وأن المسؤول عن ترديد هذه الأنباء هو شريف طه المتحدث باسم الحزب، وأنه يعيش حالة صيام عن التصريحات الإعلامية وكل ما يخص السياسة في الوقت الحالي".
وأكدت المصادر أن الزرقا طلب إعفاءه من العمل نظرا للضغط الشديد داخل لجنة تعديل الدستور، وأكد أن ظروفه الصحية لن تسمح له بالاستمرار، وطالب قيادات حزب النور بالسماح له بالانسحابه لشعوره بأن استمراره سيؤثر بالسلب على صحته.
وطالبت المصادر تنظيم الإخوان بتحري الدقة في نقل الأخبار، وأكدت أن الزرقا سيصدر بيانا ينفي فيه ما قيل على لسانه.
يذكر أن موقع "إخوان أون لاين" نشر خبرا بعنوان "الزرقا يفضح كذب حزب النور: الأسباب الصحية ليست وراء استقالتي"، وقال في نصر الخبر إنه "نفى كل ما تردد عن أن انسحابه من لجنة الخمسين كان لأسباب صحية، مؤكدا أنه يتمتع بصحة جيدة ولا يعاني أي مشكلات، وأن المسؤول عن ترديد هذه الأنباء هو شريف طه المتحدث باسم الحزب، وأنه يعيش حالة صيام عن التصريحات الإعلامية وكل ما يخص السياسة في الوقت الحالي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق