قال محمد مصطفى والد المتهم كريم المتهم بالتحرش بفتيات التحرير: "ابنى مظلوم ولا عمل أى حاجة ده عيل عنده 17 سنة".
وتحدث الأب لـ"الدستور الأصلي" وهو فى حالة حزن شديد قائلًا: "يوم الاحتفالات بتنصيب الرئيس السيسى رئيسًا للجمهورية، ذهبت انا ونجلى وبناتى لميدان التحرير للأحتفال وأثناء الاحتفالات كنت حريص على بناتى والحفاظ عليهم وتاه نجلى فى الزحام ولم استطع التواصل مع نجلى لعدم وجود هاتف محمول معه وعاد فى الليل وكان طبيعيًا"، وبعد مرور 5 أيام فوجئت برجال الشرطة يطرقون الباب على وعلى بناتى للسؤال عن نجلى وعنما استفسرت منهم أبلغونى بأنه شاهد على واقعة وبالفعل قمت بتسليم نجلى بيدى إليهم، وفوجئت بتلفيق عدد من التهم من تحرش وهتك عرض وحيازة أسلحة بيضاء عبارة عن سنج ومطاوى لنجلى رغم أن التحرير له بوابات إلكترونية ويتم تفتيش كل من يدخل إليه فكيف يعقل أن تكون كل تلك الأسلحة مع نجلى.
وأضاف أن نجله تعرض للضرب والتعذيب والصعق بالكهرباء، وأنه فقد الوعى داخل القسم وساءت حالته الصحية، مما اضطرهم لنقله للمستشفى وعندما ساله الطبيب عن أسمه، رفض أمين الشرطة المتواجد لحراسته اعطاءه آى معلومات عن شخصيته وسجل اسم خطًا حتى لا تكتشف الواقعة.
واستكمل قائلًا: "عندما ذهبنا للنيابة اخبرهم نجلى أنه يبلغ 17 عامًا إلا أن وكيل النيابة رفض واثبت فى محضر التحقيق أنه يبلغ 19 عامًا، وعندما أحُيلت القضية للمحكمة احضرت جميع الشهادات وبطاقة نجلى الشخصية التى تثبت أنه يبلغ 17 عامًا و5 شهور من العمر"، مضيفًا فى نهاية كلامه بأن نجله برئ بدليل عدم ظهور صورته فى مقاطع الفيديو المصورة التى تم التقاطها وقت الأحداث وردد قائلًا "حسبى الله ونعم الوكيل فى الظالم".
نقلا من الدستور
وتحدث الأب لـ"الدستور الأصلي" وهو فى حالة حزن شديد قائلًا: "يوم الاحتفالات بتنصيب الرئيس السيسى رئيسًا للجمهورية، ذهبت انا ونجلى وبناتى لميدان التحرير للأحتفال وأثناء الاحتفالات كنت حريص على بناتى والحفاظ عليهم وتاه نجلى فى الزحام ولم استطع التواصل مع نجلى لعدم وجود هاتف محمول معه وعاد فى الليل وكان طبيعيًا"، وبعد مرور 5 أيام فوجئت برجال الشرطة يطرقون الباب على وعلى بناتى للسؤال عن نجلى وعنما استفسرت منهم أبلغونى بأنه شاهد على واقعة وبالفعل قمت بتسليم نجلى بيدى إليهم، وفوجئت بتلفيق عدد من التهم من تحرش وهتك عرض وحيازة أسلحة بيضاء عبارة عن سنج ومطاوى لنجلى رغم أن التحرير له بوابات إلكترونية ويتم تفتيش كل من يدخل إليه فكيف يعقل أن تكون كل تلك الأسلحة مع نجلى.
وأضاف أن نجله تعرض للضرب والتعذيب والصعق بالكهرباء، وأنه فقد الوعى داخل القسم وساءت حالته الصحية، مما اضطرهم لنقله للمستشفى وعندما ساله الطبيب عن أسمه، رفض أمين الشرطة المتواجد لحراسته اعطاءه آى معلومات عن شخصيته وسجل اسم خطًا حتى لا تكتشف الواقعة.
واستكمل قائلًا: "عندما ذهبنا للنيابة اخبرهم نجلى أنه يبلغ 17 عامًا إلا أن وكيل النيابة رفض واثبت فى محضر التحقيق أنه يبلغ 19 عامًا، وعندما أحُيلت القضية للمحكمة احضرت جميع الشهادات وبطاقة نجلى الشخصية التى تثبت أنه يبلغ 17 عامًا و5 شهور من العمر"، مضيفًا فى نهاية كلامه بأن نجله برئ بدليل عدم ظهور صورته فى مقاطع الفيديو المصورة التى تم التقاطها وقت الأحداث وردد قائلًا "حسبى الله ونعم الوكيل فى الظالم".
نقلا من الدستور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق