سائقو الأجرة للحكومة: غليتوا البنزين.. هنغلي الأجرة
28 يونيو 2014 مريم الغرباوي ونهى النحاس
أثار خبر رفع أسعار البنزين، والسولار بدءًا من أول يوليو المقبل، غضب أغلب سائقي التاكسي والميكروباص، ممن استطلعت "مصر العربية" أراءهم، وهددوا برفع الأجرة على الركاب إذا ما طُبِّق القرار.
كريم (سائق ميكروباص) رأى أنَّ ارتفاع أسعار البنزين يتبعه بالضرورة، ارتفاع في سعر أجرة الميكروباص، "لما أكون بفوِّل بتلاتين جنيه وبعدين أفول بخمسين الأجرة هتبقى هي هي إزاي؟"، مضيفًا أنَّ زيادة أسعار البنزين سيتبعها زيادة أسعار الزيت والكاوتش.
واتفق زملاؤه سالم وأحمد، أنه ليس أمامهم حل سوى زيادة الأجرة، ليستطيعوا دفع تلك الزيادة، واستطرد أحمد، مستاءً "لو الأجرة نص جنيه هخليها جنيه عشان أقدر أدفع تمن الزيادة".
عزت (سائق ميكروباص) قال إنه ﻻ يستطيع دفع تكاليف البنزين الحالية، ليتمكن من دفع تكاليف الزيادة، خاصة أن سيارته تستهلك بنزين زيادة بسبب استخدام التكيف.
محمد (سائق تاكسي) طالب تقديم الدعم لسائقي التاكسي، والميكروباصات، للتمكن من ملاحقة ارتفاع أسعار البنزين، لأنه لن يتمكن من دفع تلك الزيادة في الأسعار.
ورأى محمد عبد الرحيم (سائق) أنه من الطبيعي زيادة سعر الأجرة بعد هذا القرار قائلًا: "إذا الحكومة غلت جنيه أنا هغلي الأجرة، خمسة جنيه يا إما نوقف العربية."
وقال إنه ليس أمامه حل سوى رفع سعر الأجرة، حتى يتمكن من دفع تلك الزيادة.
سائق التاكسي (زيدان) قال: "هذا الارتفاع في السعر سيؤدي "لانقطاع عيشه" خصوصًا لاعتماده على العداد، فلن يتمكن من زيادة الأجرة".
آخرون لهم وجهة نظر أخرى، رأوا أنه إذا كان ارتفاع أسعار البنزين في مصلحة الدولة فلتكن.
سليمان (سائق تاكسي) أكَّد أنَّ زيادة أسعار البنزين لن تؤثر عليه بالسلب، ولن يرفع الأجرة على الراكب، فيما أكد تامر (سائق تاكسي) أنه يقبلها طالما كانت في مصلحة الدولة، وهذه الزيادة لن تؤثر عليه.
28 يونيو 2014 مريم الغرباوي ونهى النحاس
أثار خبر رفع أسعار البنزين، والسولار بدءًا من أول يوليو المقبل، غضب أغلب سائقي التاكسي والميكروباص، ممن استطلعت "مصر العربية" أراءهم، وهددوا برفع الأجرة على الركاب إذا ما طُبِّق القرار.
كريم (سائق ميكروباص) رأى أنَّ ارتفاع أسعار البنزين يتبعه بالضرورة، ارتفاع في سعر أجرة الميكروباص، "لما أكون بفوِّل بتلاتين جنيه وبعدين أفول بخمسين الأجرة هتبقى هي هي إزاي؟"، مضيفًا أنَّ زيادة أسعار البنزين سيتبعها زيادة أسعار الزيت والكاوتش.
واتفق زملاؤه سالم وأحمد، أنه ليس أمامهم حل سوى زيادة الأجرة، ليستطيعوا دفع تلك الزيادة، واستطرد أحمد، مستاءً "لو الأجرة نص جنيه هخليها جنيه عشان أقدر أدفع تمن الزيادة".
عزت (سائق ميكروباص) قال إنه ﻻ يستطيع دفع تكاليف البنزين الحالية، ليتمكن من دفع تكاليف الزيادة، خاصة أن سيارته تستهلك بنزين زيادة بسبب استخدام التكيف.
محمد (سائق تاكسي) طالب تقديم الدعم لسائقي التاكسي، والميكروباصات، للتمكن من ملاحقة ارتفاع أسعار البنزين، لأنه لن يتمكن من دفع تلك الزيادة في الأسعار.
ورأى محمد عبد الرحيم (سائق) أنه من الطبيعي زيادة سعر الأجرة بعد هذا القرار قائلًا: "إذا الحكومة غلت جنيه أنا هغلي الأجرة، خمسة جنيه يا إما نوقف العربية."
وقال إنه ليس أمامه حل سوى رفع سعر الأجرة، حتى يتمكن من دفع تلك الزيادة.
سائق التاكسي (زيدان) قال: "هذا الارتفاع في السعر سيؤدي "لانقطاع عيشه" خصوصًا لاعتماده على العداد، فلن يتمكن من زيادة الأجرة".
آخرون لهم وجهة نظر أخرى، رأوا أنه إذا كان ارتفاع أسعار البنزين في مصلحة الدولة فلتكن.
سليمان (سائق تاكسي) أكَّد أنَّ زيادة أسعار البنزين لن تؤثر عليه بالسلب، ولن يرفع الأجرة على الراكب، فيما أكد تامر (سائق تاكسي) أنه يقبلها طالما كانت في مصلحة الدولة، وهذه الزيادة لن تؤثر عليه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق