الأربعاء 4 ديسمبر 2013
كتب : سهام يحيى
طالبت حركة "صرخة الأقباط"، المستشار عدلى منصور رئيس الجمهورية المؤقت بفتح تحقيقات عاجلة بشأن التغييرات التى حدثت فى الدستور بعد التصويت عليه, وهو ما اعتبرته الحركة اعتداء سافرا على مسودة الدستور من قبل القائمين عليه، ما يعد عبثا بعد تصويت أعضاء اللجنة.
ومن جانبه قال عزت إبراهيم، منسق الحركة إنهم طالبوا الرئيس بالتحقيق فى صحة التغييرات التى شهدها الدستور والتى وصفوها بالكارثة، وضرورة اتخاذه الإجراءات اللازمة لمنع تلك التغييرات التى تبطل الدستور، وتقضى على مجهودات عمل اللجنة طيلة أربعة شهور.
وحملت الحركة رئيس لجنة الخمسين عمر وموسي، ومقرر لجنة الصياغة الدكتور جابر نصار وأعضاءها، مسئولية هذه التغييرات والتى أهمها استبدال عبارة "حكم مدنى" إلى "حكومة مدنية"، وكذلك حذف تنوع مصادر التشريع.
وحذرت حركة صرخة الأقباط من التلاعب فى الدستور حتى لا يواجه ما أسموه بالتصعيد حال عدم اتخاذ الإجراءات اللازمة ومنها دعوة المواطنين لرفض هذا الدستور والتصويت عليه بـ" لا".
ومن جانبه قال عزت إبراهيم، منسق الحركة إنهم طالبوا الرئيس بالتحقيق فى صحة التغييرات التى شهدها الدستور والتى وصفوها بالكارثة، وضرورة اتخاذه الإجراءات اللازمة لمنع تلك التغييرات التى تبطل الدستور، وتقضى على مجهودات عمل اللجنة طيلة أربعة شهور.
وحملت الحركة رئيس لجنة الخمسين عمر وموسي، ومقرر لجنة الصياغة الدكتور جابر نصار وأعضاءها، مسئولية هذه التغييرات والتى أهمها استبدال عبارة "حكم مدنى" إلى "حكومة مدنية"، وكذلك حذف تنوع مصادر التشريع.
وحذرت حركة صرخة الأقباط من التلاعب فى الدستور حتى لا يواجه ما أسموه بالتصعيد حال عدم اتخاذ الإجراءات اللازمة ومنها دعوة المواطنين لرفض هذا الدستور والتصويت عليه بـ" لا".
أخبار شعب مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق