9 ديسمبر, 2013
مبدعون مميزون لا تفوتهم ساقطة ولا لاقطة، هم مشتركي شبكات التواصل الاجتماعي المصريون.
بعد ترديد الإخوان المسلمين لقب نيسلون مانديلا العرب والمسلمين، رد أدمن صفحة “الانتفاضة المصرية ضد الإخوان والسلفية”، بصورة واحدة عليهم، الصورة علي شمالها شاب أبيض يحتضن بكل الحب سيدة سوداء تبكي حزنا علي وداع مانديلا، تلك الصورة التي علقت عليها الصحافة العالمية بالقول، الآن أرقد بسلام، وقالت أن مانديلا لم يناضل من أجل حقوق السود، بل ناضل ان يسود الحب بين السود والبيض في بلادة وهو ما تحقق بالفعل.
وعلي يمين الصورة الإخوان وهم يعتدون علي مصريين أمام الإتحادية وقد سالت الدماء من الأثنين، وعلق من نشروا الصورة تحت الصورة التي علي الشمال، من أعمال نيلسون مانديلا، اما الصورة التي علي اليمين فقد كتبوا اسفلها من أعمال محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين.
لتوضح الصورة الفرق الكبير بين الشخصيتين أفضل من مئات المقالات ومئات الكتب.
الأهرام الجديد الكندي
بعد ترديد الإخوان المسلمين لقب نيسلون مانديلا العرب والمسلمين، رد أدمن صفحة “الانتفاضة المصرية ضد الإخوان والسلفية”، بصورة واحدة عليهم، الصورة علي شمالها شاب أبيض يحتضن بكل الحب سيدة سوداء تبكي حزنا علي وداع مانديلا، تلك الصورة التي علقت عليها الصحافة العالمية بالقول، الآن أرقد بسلام، وقالت أن مانديلا لم يناضل من أجل حقوق السود، بل ناضل ان يسود الحب بين السود والبيض في بلادة وهو ما تحقق بالفعل.
وعلي يمين الصورة الإخوان وهم يعتدون علي مصريين أمام الإتحادية وقد سالت الدماء من الأثنين، وعلق من نشروا الصورة تحت الصورة التي علي الشمال، من أعمال نيلسون مانديلا، اما الصورة التي علي اليمين فقد كتبوا اسفلها من أعمال محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين.
لتوضح الصورة الفرق الكبير بين الشخصيتين أفضل من مئات المقالات ومئات الكتب.
الأهرام الجديد الكندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق