بالفيديو: جنازة أطفال القديس يوحنا، التي أبكت العالم وكشفت الوجه القذر للمعارضة السورية
14 نوفمبر, 2013
لم يعرف تاريخنا الحديث قتل الأطفال أو الملائكة التي تمشي علي الأرض غير القليل، رأيناه في مدرسة بحر البقر الإبتدائية أبان حرب الأستنزاف بين مصر وإسرائيل، ولكنه عاد ليطل علينا من جديد علي يد من هم يحملون لمجتمعاتنا وأوطاننا كراهية، ربما اكثر مما يحمله لنا الإسرائيليين، أنه التيار الإسلامي الذي أغتال فرحة الطفلتين “مريم” وأصاب الطفل فيلوباتير برصاصة في البطن، هو ذاته الذي عاد ليكرر جريمته.
في منطقة أخري ومجتمع أخر يختلف الزمان يختلف المكان ولكن اجريمة واحدة، كان الهدف هذه المرة مدرسة القديس يوحنا بدمشق، قصفت المدرسة الإبتدائية بالمدافع من قبل ما يسمي المعارضة السورية الجبانة، فحصدت أربعة أطفال في وقطفت ورود لم تتفتح بعد.
جنازة الأربع شهداء من الأطفال أبكت العالم كما انها كشفت الوجه القبيح للمعارضة السورية، ليعرف العالم حقيقة هؤلاء الجبناء قتلة الأطفال الأبرياء، ربما تكون دماء الملائكة اصغار سببا في أن يستيقظ ضمير العالم لتضغط الشعوب علي قادتها وتكف هذه القيادات عن تمويل الإرهاب في سوريا، وربما تكون دماء هؤلاء سببا في أن يعود الاستقرار لسوريا مرة أخري.
الأهرام الجديد الكندي
لم يعرف تاريخنا الحديث قتل الأطفال أو الملائكة التي تمشي علي الأرض غير القليل، رأيناه في مدرسة بحر البقر الإبتدائية أبان حرب الأستنزاف بين مصر وإسرائيل، ولكنه عاد ليطل علينا من جديد علي يد من هم يحملون لمجتمعاتنا وأوطاننا كراهية، ربما اكثر مما يحمله لنا الإسرائيليين، أنه التيار الإسلامي الذي أغتال فرحة الطفلتين “مريم” وأصاب الطفل فيلوباتير برصاصة في البطن، هو ذاته الذي عاد ليكرر جريمته.
في منطقة أخري ومجتمع أخر يختلف الزمان يختلف المكان ولكن اجريمة واحدة، كان الهدف هذه المرة مدرسة القديس يوحنا بدمشق، قصفت المدرسة الإبتدائية بالمدافع من قبل ما يسمي المعارضة السورية الجبانة، فحصدت أربعة أطفال في وقطفت ورود لم تتفتح بعد.
جنازة الأربع شهداء من الأطفال أبكت العالم كما انها كشفت الوجه القبيح للمعارضة السورية، ليعرف العالم حقيقة هؤلاء الجبناء قتلة الأطفال الأبرياء، ربما تكون دماء الملائكة اصغار سببا في أن يستيقظ ضمير العالم لتضغط الشعوب علي قادتها وتكف هذه القيادات عن تمويل الإرهاب في سوريا، وربما تكون دماء هؤلاء سببا في أن يعود الاستقرار لسوريا مرة أخري.
الأهرام الجديد الكندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق