صورة لجنود الشرطة العسكرية يرفعون علامات “رابعة” تثير جدلا علي الفيس بوك
29 نوفمبر, 2013
انتشرت صورة علي الفيس بوك لثلاثة جنود ومن الزي نستطيع أن نتبين أنهم ينتمون للشرطة العسكرية، الصورة قيل أنها لجنود مصريين ولكن لا نعلم إذا ما كانوا جنودا فعلا أم ان هناك من استطاع أن يحصل علي الزي الرسمي للشرطة العسكرية.
الصورة قام بنشرها صفحات الإخوان وسط تكبير وتهليل من أنصار الجماعة الذي ملأوا صفحات الفيس بوك تعليقا، وتكبيرا وتهليلا.
علي جانب أخر شكك فريق أخر في الصورة من الأساس وانقسم المشككين لفريقين، فريق يقول أنها “فوتوشوب” وفريق أخر يقول ربما تم الحصول علي زي الشرطة العسكرية بطريقة أو بأخري، وعن السلاح الموجود بالصورة قالوا ان البلد “مليانة سلاح”
فريق ثالث لم يشكك في مصداقية الصورة ولم يهلل ولم يكبر، وقال ما المانع أن يكون هناك جنود ومن الشرطة العسكرية ينتمون لجماعة الإخوان، فهم مجرد جنود يؤدون الخدمة العسكرية، والإنتماء للإخوان ليس من شروط الإعفاء من الخدمة العسكرية.
بعد كل هذه الضجة المخابرات الحربية تقع عليها مسئولية الكشف عن الصورة، وما إذا كانت صورة حقيقية أم مفبركة، وإذا كانت حقيقية فهل لأشخاص ينتحلون صفة الجنود أم هم جنود فعلا، وإذا كانوا جنودا يجب تقديمهم لمحاكمة عسكرية فورا.
الأهرام الجديد الكندي
انتشرت صورة علي الفيس بوك لثلاثة جنود ومن الزي نستطيع أن نتبين أنهم ينتمون للشرطة العسكرية، الصورة قيل أنها لجنود مصريين ولكن لا نعلم إذا ما كانوا جنودا فعلا أم ان هناك من استطاع أن يحصل علي الزي الرسمي للشرطة العسكرية.
الصورة قام بنشرها صفحات الإخوان وسط تكبير وتهليل من أنصار الجماعة الذي ملأوا صفحات الفيس بوك تعليقا، وتكبيرا وتهليلا.
علي جانب أخر شكك فريق أخر في الصورة من الأساس وانقسم المشككين لفريقين، فريق يقول أنها “فوتوشوب” وفريق أخر يقول ربما تم الحصول علي زي الشرطة العسكرية بطريقة أو بأخري، وعن السلاح الموجود بالصورة قالوا ان البلد “مليانة سلاح”
فريق ثالث لم يشكك في مصداقية الصورة ولم يهلل ولم يكبر، وقال ما المانع أن يكون هناك جنود ومن الشرطة العسكرية ينتمون لجماعة الإخوان، فهم مجرد جنود يؤدون الخدمة العسكرية، والإنتماء للإخوان ليس من شروط الإعفاء من الخدمة العسكرية.
بعد كل هذه الضجة المخابرات الحربية تقع عليها مسئولية الكشف عن الصورة، وما إذا كانت صورة حقيقية أم مفبركة، وإذا كانت حقيقية فهل لأشخاص ينتحلون صفة الجنود أم هم جنود فعلا، وإذا كانوا جنودا يجب تقديمهم لمحاكمة عسكرية فورا.
الأهرام الجديد الكندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق