الإخوان" تقبل مبادرة "آشتون" بضمانات
كتب- محمد نصر
الثلاثاء , 01 اكتوبر 2013
ذكرت الاعلامية رانيا بدوى مقدمة برنامج فى الميدان على فضائية "التحرير" عن مصادر أخوانية أن كل من الدكتور محمد على بشر والقيادى الإخوانى والدكتور عمرو دراج القيادى بجزب الحرية والعدالة، بأنهما سيبلغان كاترين آشتون مسؤولة السياسة الخارجية فى الاتحاد الأوروبى قبول جماعة الإخوان "المحظورة" بمبادرة الاتحادر الأوروبى بشرط وجود ضمانات..
وكانت قد ذكرت مصادر إعلامية نقلا عن مصدر حكومي إن كاترين أشتون ، ستعرض على الحكومة والرئاسة مبادرة جديدة للتفاهم حولها مع قيادات جماعة الإخوان المسلمين، سواء الموجودين خارج السجن أو بعض الذين تم القبض عليهم، فى الفترة الماضية.
وكشف المصدر أن المبادرة الجديدة تتضمن عدم حل الحكومة جماعة الإخوان المسلمين، والتوقف عن الملاحقات الأمنية لقياداتها، والإفراج عن قيادات الجماعة غير المتورطين فى أعمال جنائية، وعدم حل حزب الحرية والعدالة أو باقى الأحزاب الدينية وفقا للتعديلات الجديدة فى الدستور، كما ستطلب «أشتون» من الحكومة ضمانة مشاركة تامة للجماعة فى الانتخابات القادمة، دون إقصاء.
وزارت آشتون القاهرة مرتين منذ عزل الرئيس محمد مرسي، وتعطيل الدستور في الثالث من يوليو الماضي. والتقت في إحدى الزيارتين بمرسي في المكان الذي يحتجزه به الجيش، حيث كانت المرة الوحيدة التي يُسمح لمسؤول أن يلتقي مرسي.
ذكرت الاعلامية رانيا بدوى مقدمة برنامج فى الميدان على فضائية "التحرير" عن مصادر أخوانية أن كل من الدكتور محمد على بشر والقيادى الإخوانى والدكتور عمرو دراج القيادى بجزب الحرية والعدالة، بأنهما سيبلغان كاترين آشتون مسؤولة السياسة الخارجية فى الاتحاد الأوروبى قبول جماعة الإخوان "المحظورة" بمبادرة الاتحادر الأوروبى بشرط وجود ضمانات..
وكانت قد ذكرت مصادر إعلامية نقلا عن مصدر حكومي إن كاترين أشتون ، ستعرض على الحكومة والرئاسة مبادرة جديدة للتفاهم حولها مع قيادات جماعة الإخوان المسلمين، سواء الموجودين خارج السجن أو بعض الذين تم القبض عليهم، فى الفترة الماضية.
وكشف المصدر أن المبادرة الجديدة تتضمن عدم حل الحكومة جماعة الإخوان المسلمين، والتوقف عن الملاحقات الأمنية لقياداتها، والإفراج عن قيادات الجماعة غير المتورطين فى أعمال جنائية، وعدم حل حزب الحرية والعدالة أو باقى الأحزاب الدينية وفقا للتعديلات الجديدة فى الدستور، كما ستطلب «أشتون» من الحكومة ضمانة مشاركة تامة للجماعة فى الانتخابات القادمة، دون إقصاء.
وزارت آشتون القاهرة مرتين منذ عزل الرئيس محمد مرسي، وتعطيل الدستور في الثالث من يوليو الماضي. والتقت في إحدى الزيارتين بمرسي في المكان الذي يحتجزه به الجيش، حيث كانت المرة الوحيدة التي يُسمح لمسؤول أن يلتقي مرسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق