الأخوان المسلمون يعايرون الجيش المصرى بمقولة جيش نوال والعسكريين والشعب المصرى يفتخرون بهذه المقولة
كرر الأخوان المسلمون والموالين لهم وعن جهل لقب جيش نوال على الجيش المصرى
وكتبوا ذلك على الحوائط ورددوه كثيرا وسط الناس ليعطوا أيحاءا للبسطاء بأن
الجيش المصرى ليس بالقوة الذى يصورها للناس وأنه يهتم بالأمور السياسية
والميدان والحروب أخر شىء موجود فى رؤوس مجنديه وأنه لا يستطيع دخول حرب
حقيقة ضد أى جيش فى العالم ونحن الأن نكشف حقيقة لقب جيش نوال بأنه شرف
للشعب المصرى والعسكرية المصرية وليس عارا عليه كما يحاول من يأخذون الدين
ستارا لهم للوصول الى مناصب دنيوية
فنوال هو اللواء أركان حرب نوال السعيد رئيس هيئة الإمداد والتموين بالقوة المسلحة المصرية خلال حرب 73 وسبب هذه المقولة “جيش نوال ” إنه عندما سأل أحدهم الرئيس الأسبق لمصر الرئيس أنور السادات ” متى سنحارب يا ريس فأجاب اسألوا نوال وهو يقصد اللواء نوال لإنه المسئول عن الإمداد والتموين للقوات التي سوف تخوض الحرب من ” أكل وشرب وأمداد طبي ومستشفيات ووقود و سلاح
و ذخيرة وملابس مركبات ونقل وغيرها الكثير بمعنى من غير جاهزية هذه الأشياء وكفايتها مفيش جيش يقدر يحارب .
واللواء نوال مازال على قيد الحياة(87 سنة) وهو موسوعة علمية وعسكرية وقيمة رفيعة المستوى مازال نهر عطاوءه من المعلومات يفيض في الكليات العسكرية الى اليوم فالنقل جميعا جيش نوال لأن هذه المقولة شرف للعكسرية المص
فنوال هو اللواء أركان حرب نوال السعيد رئيس هيئة الإمداد والتموين بالقوة المسلحة المصرية خلال حرب 73 وسبب هذه المقولة “جيش نوال ” إنه عندما سأل أحدهم الرئيس الأسبق لمصر الرئيس أنور السادات ” متى سنحارب يا ريس فأجاب اسألوا نوال وهو يقصد اللواء نوال لإنه المسئول عن الإمداد والتموين للقوات التي سوف تخوض الحرب من ” أكل وشرب وأمداد طبي ومستشفيات ووقود و سلاح
و ذخيرة وملابس مركبات ونقل وغيرها الكثير بمعنى من غير جاهزية هذه الأشياء وكفايتها مفيش جيش يقدر يحارب .
واللواء نوال مازال على قيد الحياة(87 سنة) وهو موسوعة علمية وعسكرية وقيمة رفيعة المستوى مازال نهر عطاوءه من المعلومات يفيض في الكليات العسكرية الى اليوم فالنقل جميعا جيش نوال لأن هذه المقولة شرف للعكسرية المص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق