10/13/2013 - 09:43
كذّبت أسرة النائبة الإخوانية السابقة سهام الجمل ادعاءات حزب «الحرية والعدالة» بأنها توفيت مساء أمس الأول، متأثرة برصاصة، بعد مشاركتها فى مظاهرة ضد الجيش والشرطة قبل شهر تقريباً، حيث أكدت أن «الجمل»، 48 عاماً، قضت متأثرة بمرض السرطان، الذى تعانى منه منذ فترة طويلة.
وأكد أقارب « الجمل» لـ«الوطن» أن النائبة الإخوانية السابقة توفيت بعد صراع عنيف مع مرض السرطان، وأنها خضعت لعدة عمليات وفحوصات طبية نتيجة إصابتها بالمرض، ونقل أحد المقربين من زوجها الدكتور محمد عبدالرحمن، عضو مكتب إرشاد الجماعة «الهارب»، أن «الجمل» كانت مصابة بانسداد فى القناة المرارية وأن السبب الرئيسى للوفاة هو إصابتها بالمرض.
كان حزب «الحرية والعدالة» بالدقهلية حاول توظيف وفاة «الجمل» سياسياً، عندما زعم على صفحته على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»، أنها توفيت متأثرة بإصابتها بطلقة حية عند مشاركتها بإحدى المظاهرات المؤيدة للرئيس المعزول قبل شهر، وقال: «إنها تلقت طلقة حية خلال مشاركتها فى المظاهرات وحاولوا إسعافها وعلاجها منها قبل أن تصيبها بخلل فى أجهزة الكبد والمعدة، ما سبب لها تليفاً كبيراً بهما واستشهدت على أثرها»، ولكن أسرتها كذبت ادعاءات الحزب، وأكدت أنها عارية عن الصحة، وأن الوفاة طبيعية.
كذّبت أسرة النائبة الإخوانية السابقة سهام الجمل ادعاءات حزب «الحرية والعدالة» بأنها توفيت مساء أمس الأول، متأثرة برصاصة، بعد مشاركتها فى مظاهرة ضد الجيش والشرطة قبل شهر تقريباً، حيث أكدت أن «الجمل»، 48 عاماً، قضت متأثرة بمرض السرطان، الذى تعانى منه منذ فترة طويلة.
وأكد أقارب « الجمل» لـ«الوطن» أن النائبة الإخوانية السابقة توفيت بعد صراع عنيف مع مرض السرطان، وأنها خضعت لعدة عمليات وفحوصات طبية نتيجة إصابتها بالمرض، ونقل أحد المقربين من زوجها الدكتور محمد عبدالرحمن، عضو مكتب إرشاد الجماعة «الهارب»، أن «الجمل» كانت مصابة بانسداد فى القناة المرارية وأن السبب الرئيسى للوفاة هو إصابتها بالمرض.
كان حزب «الحرية والعدالة» بالدقهلية حاول توظيف وفاة «الجمل» سياسياً، عندما زعم على صفحته على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»، أنها توفيت متأثرة بإصابتها بطلقة حية عند مشاركتها بإحدى المظاهرات المؤيدة للرئيس المعزول قبل شهر، وقال: «إنها تلقت طلقة حية خلال مشاركتها فى المظاهرات وحاولوا إسعافها وعلاجها منها قبل أن تصيبها بخلل فى أجهزة الكبد والمعدة، ما سبب لها تليفاً كبيراً بهما واستشهدت على أثرها»، ولكن أسرتها كذبت ادعاءات الحزب، وأكدت أنها عارية عن الصحة، وأن الوفاة طبيعية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق