بالفيديو..الهارب محمد البلتاجى يعود بأكاذيبه عبر "الجزيرة مباشر مصر"..ويزعم: الإخوان لم يكن لديهم سلاح برابعة العدوية..ويحرض قيادات الجماعة بعدم الاستجابة للتحقيقات..ويتطاول على القوات المسلحة
الثلاثاء، 27 أغسطس 2013
مدحت صفوت وحسام مصطفى
عاد القيادى القيادى بجماعة الإخوان المسلمين، والهارب من العدالة محمد البلتاجى، فى رسالة مسجلة بثتها قناة الجزيرة مباشر مصر، بثتها القناة، ليبث أكاذيبه وسمومه المضللة، فى محاولة يائسة لـ"تلميع" وجه الأخوان الإرهابى، والذى كشفه الشعب، وعراه، منذ ثورة الثلاثين من يونيو.
وزعم البلتاجى، فى رسالته، أنه تم قتل 120 شخصا واعتقال المئات من أنصار جماعة الإخوان المسلمين، مشير إلى أن يوم الأحد قبل الماضى حدث حادث أليم لا مثيل له فى التاريخ، حيث قامت أجهزة الشرطة والجيش بقتل 36 إخوانينا بسبب الاختناق داخل سيارة ترحيل، على حد قوله.
وبلغت أكاذيب البلتاجى ذروتها حين اتهم القوات المسلحة المصرية بسفك دماء جنودها، فى موقف كان يجب أن يخجل منه البلتاجى قبل أن يتهم من وصفهم من قبل بـ"مجندى جيش المصليين" بالاعتداء على زملائهم فى شرف الجندية المصرية. لافتا إلى أنه تم تحويل قضية مصر على أنها حرب على الإرهاب وليس عودة الشرعية لا أصحابها، حد مزاعمه.
يبدو أن انكشاف حقيقة الإخوان جعل البلتاجى، يفقد تركيزه، ويعمل على تأليف النكات، لكها نكات "سمجة"، وذلك حين أدعى أن محيط رابعة العدوية لم يكن أحد فيه من قبل أنصار الإخوان يحمل سلاحا، مشيرا إلى أن الإخوان إذا كانوا ليها سلاح أو ميلشيات مسلحة لدافعت عن أنفسها أثناء فض الاعتصام، ومتجاهلا شهداء الشرطة الذين سقطوا برصاص الغدر والإرهاب.
وحرض البلتاجى، القيادات الإخوانية المقبوض عليها، بعدم الإجابة على أى أسئلة توجه لهم من قبل رجال النيابة العامة أو قضاة التحقيقات. مدعيا أن جماعة الإخوان ليست جماعة إرهابية، وزاعما بالباطل "إننا لم نقف فى رابعة العدوية ونهضة مصر من أجل منصبا أو مغنما".
واختتم البلتاجى رسالته بتوجيه اتهام غير صريح للشعب المصرى، حين قال "أبناء شعبنا العظيم لا تسمحوا لضمائركم أن تقف صامته ويجب الدفاع عن نصرة الحق وانتم تصمتون عن هذه المجازر لأن الساكت عن الحق شيطان أخرس"!!
وزعم البلتاجى، فى رسالته، أنه تم قتل 120 شخصا واعتقال المئات من أنصار جماعة الإخوان المسلمين، مشير إلى أن يوم الأحد قبل الماضى حدث حادث أليم لا مثيل له فى التاريخ، حيث قامت أجهزة الشرطة والجيش بقتل 36 إخوانينا بسبب الاختناق داخل سيارة ترحيل، على حد قوله.
وبلغت أكاذيب البلتاجى ذروتها حين اتهم القوات المسلحة المصرية بسفك دماء جنودها، فى موقف كان يجب أن يخجل منه البلتاجى قبل أن يتهم من وصفهم من قبل بـ"مجندى جيش المصليين" بالاعتداء على زملائهم فى شرف الجندية المصرية. لافتا إلى أنه تم تحويل قضية مصر على أنها حرب على الإرهاب وليس عودة الشرعية لا أصحابها، حد مزاعمه.
يبدو أن انكشاف حقيقة الإخوان جعل البلتاجى، يفقد تركيزه، ويعمل على تأليف النكات، لكها نكات "سمجة"، وذلك حين أدعى أن محيط رابعة العدوية لم يكن أحد فيه من قبل أنصار الإخوان يحمل سلاحا، مشيرا إلى أن الإخوان إذا كانوا ليها سلاح أو ميلشيات مسلحة لدافعت عن أنفسها أثناء فض الاعتصام، ومتجاهلا شهداء الشرطة الذين سقطوا برصاص الغدر والإرهاب.
وحرض البلتاجى، القيادات الإخوانية المقبوض عليها، بعدم الإجابة على أى أسئلة توجه لهم من قبل رجال النيابة العامة أو قضاة التحقيقات. مدعيا أن جماعة الإخوان ليست جماعة إرهابية، وزاعما بالباطل "إننا لم نقف فى رابعة العدوية ونهضة مصر من أجل منصبا أو مغنما".
واختتم البلتاجى رسالته بتوجيه اتهام غير صريح للشعب المصرى، حين قال "أبناء شعبنا العظيم لا تسمحوا لضمائركم أن تقف صامته ويجب الدفاع عن نصرة الحق وانتم تصمتون عن هذه المجازر لأن الساكت عن الحق شيطان أخرس"!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق