أديس أبابا تجرى دراسات لإنشاء سد جديد لتوليد الكهرباء
الأحد،21يوليو2013
الأحد،21يوليو2013
أديس أبابا أ.ش.أ
ذكرت صحيفة "ريبورتر" الأثيوبية الأسبوعية، أن وزارة المياه والطاقة الأثيوبية اتفقت مع شركة "تصاميم والإشراف على مشروعات الأشغال المائية" الأثيوبية المملوكة للدولة، وشركة الاستشارات الإيطالية "الكترو كونسلت" لإجراء دراسات جدوى تتعلق بإنشاء مشروع سد لتوليد الطاقة الكهرومائية يطلق عليه "مشروع تامس" ويبلغ قدرته نحو 1060 ميجاوات وسيقام على نهر "بارو اكوبو" أحد روافد النيل الأبيض.
ونقلت الصحيفة عن شيملز مولوجيتا الرئيس التنفيذى لإدارة المشروعات والعقود بشركة "تصاميم والإشراف على مشروعات الأشغال المائية" قوله إن شركته إلى جانب الشركة الإيطالية وقعتا اتفاقا مع وزارة المياه والرى قبل أسابيع قلائل لإجراء الدراسات المبدئية ودراسات الجدوى من أجل هذا المشروع، موضحا أن هذه الدراسات تتطلب نحو 1.5 مليون دولار بموجب الاتفاق.
وأضافت الصحيفة أن هذا المشروع من المزمع إقامته بين منطقتى "بونجا" و"جامبيلا" على نهر "بارو اكوبو" الذى يعد أحد روافد النيل الأبيض، على بعد نحو 45 كيلومترا شرق ولاية جامبيلا وأن الشركتين الأثيوبية والإيطالية يتوقع أن تنتهيان من دراساتهما خلال عام ونصف عام.
ذكرت صحيفة "ريبورتر" الأثيوبية الأسبوعية، أن وزارة المياه والطاقة الأثيوبية اتفقت مع شركة "تصاميم والإشراف على مشروعات الأشغال المائية" الأثيوبية المملوكة للدولة، وشركة الاستشارات الإيطالية "الكترو كونسلت" لإجراء دراسات جدوى تتعلق بإنشاء مشروع سد لتوليد الطاقة الكهرومائية يطلق عليه "مشروع تامس" ويبلغ قدرته نحو 1060 ميجاوات وسيقام على نهر "بارو اكوبو" أحد روافد النيل الأبيض.
ونقلت الصحيفة عن شيملز مولوجيتا الرئيس التنفيذى لإدارة المشروعات والعقود بشركة "تصاميم والإشراف على مشروعات الأشغال المائية" قوله إن شركته إلى جانب الشركة الإيطالية وقعتا اتفاقا مع وزارة المياه والرى قبل أسابيع قلائل لإجراء الدراسات المبدئية ودراسات الجدوى من أجل هذا المشروع، موضحا أن هذه الدراسات تتطلب نحو 1.5 مليون دولار بموجب الاتفاق.
وأضافت الصحيفة أن هذا المشروع من المزمع إقامته بين منطقتى "بونجا" و"جامبيلا" على نهر "بارو اكوبو" الذى يعد أحد روافد النيل الأبيض، على بعد نحو 45 كيلومترا شرق ولاية جامبيلا وأن الشركتين الأثيوبية والإيطالية يتوقع أن تنتهيان من دراساتهما خلال عام ونصف عام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق